بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يزورون مصنع كسوة الكعبة
أثار ارتفاع أعداد اللاجئين تحت السن القانوني المفقودين في ألمانيا حالة من القلق، خاصة وأن تلك الزيادة جاءت في وقت قصير للغاية، الأمر الذي صاحبه حالة من الخوف الواضح في الآونة الأخيرة.
وارتفع عدد اللاجئين الذين تقل أعمارهم عن 14 سنة الذين فقدوا في ألمانيا خلال الأشهر الأخيرة، وذلك على الرغم من انخفاض العدد الإجمالي للاجئين القادمين، وفقًا لتقرير الجمعية الألمانية لرعاية الأطفال الذي أبرزه دويتشه فيله.
وقالت الجمعية نقلًا عن أرقام من مكتب الشرطة الجنائية الاتحادي: إن العدد زاد من 895 طفلًا في يوليو إلى 902 في أكتوبر.
وقال رئيس جمعية رعاية الطفل الألمانية هولغر هوفمان: إن الأرقام الجديدة كانت “مثيرة للقلق”، وأكدت على ضرورة أن تحسن الدول عبر الاتحاد الأوروبي دعمها للاجئين دون السن القانونية.
ومن جانبه، قال منظمة Missing Children Europe، وهي جمعية خيرية معنية بالأطفال المفقودين: إن العصابات الإجرامية في أنحاء القارة تحاول بشكل متزايد الضغط على اللاجئين القاصرين لمغادرة مرافق الرعاية الرسمية.
وأضافت أن الكثيرين من الأطفال اللاجئين يصبحون ضحايا للاتجار بالبشر أو الجنس أو التسول القسري أو تهريب المخدرات.
وأكدت جمعية رعاية الطفل الألمانية أن جهود الوقاية تقوضت بسبب افتقار مكتب الشرطة الجنائية الفيدرالي إلى بيانات حول أسباب وكيفية فقد الأطفال.
وقال متحدث باسم الجمعية: “من الصعب اتخاذ إجراءات وقائية؛ لأننا نتحسس في الظلام”.
وبشكل عام، يواجه اللاجئون سلسلة طويلة من الصعوبات التي قد يكون للطبيعة دور فيها مثل ظروف الطقس البارد، أو بفعل الإهمال الواضح في معسكرات الظلام الموجودة داخل البلدان التي يلجؤون إليها.