حليب الإبل في رمضان إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.188 سلة غذائية لذوي الاحتياجات الخاصة في عدن
ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
ضبط قائد مركبة لممارسته التفحيط في الرياض
تلقى أكثر من 200 مليون شخص في الولايات المتحدة رسالة واحدة في لحظة واحدة، مصدرها الرئاسة، بهدف تجربة نظام جديد لتحذير الأميركيين في أوقات الكوارث والأزمات.
وجاء في الرسالة الرئاسية، التي وصلت جميع الهواتف داخل الولايات المتحدة: “هذه تجربة بشأن نظام إنذار الطوارئ اللاسلكي الوطني. لا حاجة للقيام بأي إجراء”.
وتسعى التجربة إلى تأكد الرئاسة الأميركية من فعالية نظام توجيه الرسائل التحذيرية للسكان، الذي سيستخدم فقط في حالة الطوارئ.
وسمع كل من تلقى الرسالة صوت هاتفه، حتى لو كان على الوضع الصامت، حسب تقنية زودت بها هيئات الاتصالات التنبيه الرئاسي.
وكان من المقرر إرسال هذه الرسائل في 20 سبتمبر الماضي، إلا أن التجربة أجلت لانشغال الوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ بترتيب إجراءات للتصدي للإعصار فلورنس.
ورغم أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب لم يشارك شخصياً في التجربة، فإن البعض أطلق على الرسائل اسم “تنبيه ترامب”.
ويمكن استخدام هذا التنبيه في حالات الطوارئ أو التهديدات الكبرى، ومنها تعرض الولايات المتحدة لهجمات عسكرية أو أعمال إرهابية أو كوارث طبيعية.
وأجريت تجربة الرسائل بناء على قانون أقر عام 2015، ينص على أنه يجب إجراء اختبار مرة واحدة على الأقل كل 3 سنوات.
وعلى الرغم من أن النظام الجديد يهدف إلى تنبيه السكان والحفاظ على الأرواح، فإنه لم يخل من الانتقادات داخل المجتمع الأميركي، حيث رآه البعض إجباراً على تلقي رسائل حكومية، فيما اعتبر آخرون أن الرسائل يمكن إساءة استخدامها لاحقاً.