طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
سلطت صحيفة ديلي إكسبريس البريطانية، الضوء على الاستعدادات الأمنية في عدد من الدول الأوروبية لمواجهة العمليات الإرهابية الإيرانية المحتملة في الفترة المقبلة، خاصة في ظل اعتماد الملالي على عناصر تابعة للسفارات والبعثات الدبلوماسية لتنفيذ تلك العمليات الإرهابية.
وفي يوليو الماضي، تم إلقاء القبض على دبلوماسي إيراني واثنين من نفس الأصول في ألمانيا وبلجيكا على التوالي للاشتباه في تآمرهما لتفجير مظاهرات معارضة إيرانية في باريس، وذلك بمساعدة الدبلوماسي الإيراني في فيينا أسد الله أسعدي، والذي قد زودهما بالمتفجرات ووسائل تفجير.
وقد تم تنظيم المسيرة المستهدفة من قبل جماعة خلق التي تسعى للإطاحة بالحكومة الإيرانية وحضرها الآلاف، بما في ذلك المحامي الشخصي للرئيس ترامب رودولف دبليو جيولياني.
وقال مسؤول ألماني كبير: “هناك مؤشرات واضحة على وصف هذه الحالة بإرهاب قادم من دولة بشكل منظم”.
كان هناك نشاط إيراني متزايد في عدد من الدول الغربية، كما أكد أحد مسؤولي الاستخبارات في الشرق الأوسط أن هناك تصاعداً واضحاً في العمليات الإرهابية وأن الإيرانيين “يعدون أنفسهم لإمكانية حدوث صراع”.
وذكرت تقارير إعلامية خلال الأيام القليلة الماضية أن إيران زادت من تجمعها الاستخباراتي في جميع أنحاء العالم وتخطط لعدد من الهجمات الإرهابية، وذلك بمعرفة ومساعدة المؤسسات الدبلوماسية والبعثات التي تتمتع بحصانة شرعية للتحرك في الدول الأجنبية.
وسلطت السلطات الفرنسية الضوء على التحركات الإرهابية الإيرانية، والتي كشفت بعضًا منها خلال الأشهر القليلة الماضية، خاصة بعد أن حاولت أذرع الملالي قتل معارضيها ونسف المحافل الخاصة بهم في دول أوروبية، وذلك حسب ما جاء في صحيفة واشنطن بوست الأميركية.
وقالت الصحيفة الأميركية: إن هناك استعدادات خاصة في الوقت الحالي لمراقبة السفارات والهيئات الدبلوماسية التابعة لإيران في عدد من العواصم الأوروبية، وذلك بعد إفشال هجوم في ألمانيا كانت إحدى السيارات الدبلوماسية ضالعة فيه خلال يوليو الماضي.
وتعتزم السلطات في فرنسا العمل من أجل إحباط أي محاولة لإشاعة الفوضى والإرهاب من جانب نظام الملالي في البلدان الأوروبية، وذلك بعد أن استغلت إيران كياناتها وفرقها الدبلوماسية لإشاعة الفوضى والإرهاب بالعواصم الأوروبية.