القبض على مواطن لنشره إعلانات حملات حج وهمية ومضللة بمكة المكرمة
فريق البلسم الطبي يصل سوريا استعدادًا لإجراء 95 عملية جراحية
وظائف شاغرة لدى معهد الطاقة
الجوازات تبدأ بإصدار تصاريح دخول العاصمة المقدسة إلكترونيًا للمقيمين العاملين خلال الحج
التعاون يغادر دوري أبطال آسيا 2 بخسارته من الشارقة الإماراتي
البحر الأحمر الدولية تكشف عن “لاحق”.. أول جزيرة سكنية خاصة للعيش برفاهية في المملكة
استشهاد 13 فلسطينيًّا في قصف إسرائيلي على بيت لاهيا ورفح
على أرض المملكة.. يتجسّد تحدي الأبطال في بطولة سباق الفورمولا1
السديس يهنئ منسوبي ومنسوبات الرئاسة بتفريغهم لملاك شؤون الحرمين
بتوجيه وزير الداخلية.. ترقية 10112 فردًا من منسوبي حرس الحدود
وجه وزير الخزانة الأميركي ستيفن منوتشين ضربةً قاسيةً للأصوات العدائية في الولايات المتحدة للمملكة، والتي طالبت بالامتناع عن حضور محفل الاستثمار المستقبلي في المملكة، والذي يُعرف عالميًا بـ”دافوس في الصحراء”، وذلك على خلفية اختفاء الصحفي جمال خاشقجي في تركيا.
ورد ستيفن منوتشين بشكل واقعي وحازم على تلك المطالبات، والتي وصفها خلال حديثه مع شبكة CNBC الأميركية بأنها غير مدعومة بأي وسائل أو دلائل ملموسة يُمكن الاعتماد عليها من أجل اتخاذ موقف صريح ضد المملكة.
وقال وزير الخزانة ستيفن منوشين، أمس الجمعة، إنه لا يزال يعتزم حضور المؤتمر الاستثماري الموسع في المملكة في وقت لاحق من شهر أكتوبر، وذلك حسبما ذكرت صحيفة واشنطن بوست الأميركية.
وأكد منوتشين في مقابلة مع الشبكة الأميركية CNBC، أن إدارة ترامب تشعر بالقلق بشأن وضع واختفاء الصحفي، إلا أن ذلك لا يمنع حضور محفل بهذا الحجم في المملكة، مبديًا إصراراً واضحاً من جانبه على التواجد ضمن المسؤولين الكبار في مؤتمر الاستثمار المستقبلي في المملكة.
وأوضح وزير الخزانة الأميركي: “على الرغم من أنني لم أقم بمحادثة مباشرة مع السعوديين، إلا أنني أخطط للذهاب في هذه المرحلة”.
وبشأن الادعاءات والمزاعم التي تولتها عدد من وسائل الإعلام الأميركية في الأيام القليلة الماضية، قال منوتشين: “إذا ظهرت المزيد من المعلومات والتغييرات، يمكننا النظر إلى ذلك، لكنني أخطط للذهاب حتى الآن، لا سيما وأنه لا يوجد معلومات أو أدلة واضحة تتعلق بالأمر”.
وأضاف منوتشين: “تعليقي هو أننا جميعًا نرغب في الحصول على معلومات، لذلك دعونا ننتظر ونرى المعلومات التي ستصدر في الأسبوع المقبل”.
وأشار أعلى المسؤولين الاقتصاديين في الولايات المتحدة الأميركية، إلى الأهمية البالغة التي تحظى بها العلاقات مع المملكة في البيت الأبيض، قائلًا: “السعودية “شريك جيد جداً” للولايات المتحدة، بما في ذلك مكافحة تمويل الإرهاب”.