مبابي يكشف سبب استبداله ضد البرتغال
ضبط 16565 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل بينهم 3 متورطين في جرائم مخلة بالشرف
مدرب البرتغال يرد على أنباء اعتزال رونالدو دوليًا
موظف على رأس العمل بنظام التقاعد المدني هل يخضع لنظام التأمينات الجديد؟
كانتي يُعزز رقمه الاستثنائي في البطولات الكبرى
منتخب كندا يضرب موعدًا مع الأرجنتين
الربيعة: السعودية أسقطت مساعدات غذائية نوعية جوًا على قطاع غزة
نيفيز عن رونالدو وبيبي: كانا يستحقان نهاية أفضل
حساب المواطن يوضح المقصود بالحد الأعلى لأفراد الأسرة
بعد 4 أشهر من سقوطه.. وفاة أحمد رفعت لتدهور حالته
كل يوم تخرج الدراسات الحديثة لتربط بين المشاكل الصحية المختلفة، وآخرها دراسة جديدة ربطت بين تعرض كبار السن لخطر الإصابة بسوء التغذية، بوجود مشاكل في الفمّ والأسنان.
حلل الباحثون السجلات الصحية لعدد من كبار السن من الذين تلقوا العلاج في مراكز صحة الأسنان، في الفترة بين عامي 2015 و2016، وتبين النتائج أن أكثر من 25% من المرضى يعانون من سوء التغذية أو معرضون لخطر سوء التغذية، وفقًا لموقع الأبحاث العلمية “futurity”.
ورأى الباحثون أن المرضى الذين لديهم معدل أعلى لخطر الإصابة بسوء التغذية، يعانون من فقدان الوزن، حيث تناولوا كميات أقل من الطعام، وكثيرًا ما أفادوا بأنهم يعانون من الخرف، أو الاكتئاب، والأمراض الشديدة، من أولئك الذين لديهم حالة تغذية طبيعية.
ويوضح الباحثون أن “الفم هو المحطة الأولى لدخول الطعام وتناول السوائل، وإذا ضعفت سلامته، فقد تتأثر القدرة الوظيفية للفرد على استهلاك نظام غذائي كافٍ”.
على الرغم من أن هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لفحص العلاقات بين فقدان الأسنان ومخاطر سوء التغذية، إلا أن النتائج تظهر أن عيادات الأسنان هي مواقع مثالية لأداء فحوص الحالة التغذوية؛ حيث يمكنها تحديد المرضى الذين قد لا يزورون مقدم الرعاية الأولية بشكل منتظم، والذين قد يكونون عرضة لخطر سوء التغذية.
ويختم الباحثون: “يمكن لأطباء الأسنان أيضًا تزويد المرضى بالإحالات إلى أخصائيي التغذية المسجلين، وبرامج مساعدة المجتمع مثل وجبات الطعام المفيدة؛ لمنع المزيد من التراجع في الحالة التغذوية”.