مستشفى الولادة والأطفال ببريدة يُجري جراحة دقيقة لإطالة عظم الفخذ لطفل
مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة بشأن الاعتراف الإسرائيلي بـ أرض الصومال
السعودية تأسف لما قامت به الإمارات من ضغط على المجلس الانتقالي للقيام بعمليات عسكرية على حدود المملكة
اكتشاف إستراتيجية جديدة لعلاج سرطانات الدم النادرة دون الإضرار بالمناعة
تراجع أسعار النفط بعد ارتفاعها أكثر من 2%
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار وأمطار على عدة مناطق
العليمي يعلن إلغاء اتفاقية الدفاع المشترك مع الإمارات ويطالبها بخروج قواتها من اليمن خلال 24 ساعة
التحالف ينفّذ ضربة جوية بالمكلا استهدفت دعمًا عسكريًا قادمًا من ميناء الفجيرة الإماراتي
الصناعة تعالج 1026 طلبًا للإعفاء الجمركي خلال نوفمبر
خطوات إدارة الحجوزات الفندقية بسهولة عبر تطبيق نسك
-
17°
أكد تقرير معلوماتي جديد أن نظام الملالي وجه مليارات الدولارات خلال العامين الماضيين إلى مؤسساته وكياناته الدبلوماسية في عدد من الدول على مستوى العالم، وذلك لشن عمليات إرهابية ممنهجة، مستغلًا الحصانة الدبلوماسية التي تتمتع بها بعثاته في تلك البلدان.
وسلطت صحيفة واشنطن تايمز الأميركية الضوء على تقرير من المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، والذي استعرض في ضوء معلومات استخباراتية، تحويل الملالي مليارات الدولارات إلى مؤسساته الدبلوماسية، والتي باتت مهامها الأولى توفير وكر للإرهابيين لتنفيذ عملياتهم.
وأوضح التقرير أن اغتيال المعارضة ليس هو الهدف الرئيسي لتلك العمليات التي تستنزف أموال الشعب الإيراني بمعرفة النظام، ولكنها أيضًا تمثل رسائل تهديد للدول التي تتبنى موقف معارض من طهران على المستوى السياسي.
ويحتوي تقرير المجلس الوطني المؤلف من 57 صفحة، على جانب من خطط الملالي التي تشمل إرسال عناصر من المخابرات أو الحرس الثوري أو انتداب جماعات إرهابية في عدد من الدول الأوروبية وفي منطقة الشرق الأوسط، لافتة إلى أن الملالي أنفق المليارات من الدولارات لتوجيه تلك العمليات الإرهابية في هذه البلدان.
وتحول العديد من المواقع الدبلوماسية لإيران في عدد من دول العالم إلى أوكار لصناعة وتخطيط العمليات الإرهابية بشكل منظم في عدد من الدول الأوروبية، وذلك بما يخدم نظام الملالي الحاكم، والذي يسعى دومًا لنشر المخططات الإرهابية في العالم.
وعلى مدار الأسابيع القليلة الماضية، تأهبت السلطات في فرنسا لإحباط أي محاولة لإشاعة الفوضى والإرهاب من جانب نظام الملالي في البلدان الأوروبية، وذلك بعد أن استغلت إيران كياناتها وفرقها الدبلوماسية لإشاعة الفوضى والإرهاب بالعواصم الأوروبية.
وأحبطت السلطات في عدد من الدول مثل بلجيكا وفرنسا وألمانيا والنمسا مخططات إرهابية لاغتيال عناصر المعارضة الإيرانية في عواصم تلك البلدان، وهو الأمر الذي منح العالم رؤية واضحة بشأن مخططات الملالي والتي اشتهرت دومًا باتسامها بالدموية.
وتأتي تلك الاحتياطات الأمنية المختلفة في إطار السعي الواضح من جانب العواصم الأوروبية لتأمين محافل المعارضة، والذين فروا من الأجواء الخانقة وغير الديمقراطية التي يعيشونها تحت وطأة الملالي في إيران.
تابعوا قناة المواطن على واتساب