بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
حذر عالم فلك من أن الأرض قد تخسر من محيطها في حال الشروع بإجراء سلسلة تجارب فاشلة بواسطة مسارعات الجزيئات.
وأكد العالم البريطاني البروفيسور مارتن ريز، في كتاب سيصدر في أكتوبر المقبل، أن الأرض قد تخسر من محيطها بحدود 100 متر جراء هذه التجارب الفاشلة، موضحًا أن تهديدات كثيرة تواجه الأرض منها، على سبيل المثال، التغير المناخي والحرب الكيماوية والذكاء الصناعي.
وفي فصل من كتابه “حول المستقبل: آفاق البشرية”، يجادل ريز بأن العلماء يجرون تجارب تشمل تحطيم الذرات وتحويلها إلى كواركات.
يشار إلى أن الكوارك، وهو الجسيم الأولي وأحد المكونين الأساسيين للمادة، إضافة إلى الليبتونات، مع العلم أن الكواركات والليبتونات تتشكل عند حدوث تصادم شديد بين البروتون والإلكترون.
ويحذر ريز، أن من شأن هذه التجارب أن تدمر البشرية، على الأقل من ناحية نظرية، بحسب ما ذكرت صحيفة التليغراف البريطانية.
وقال ريز: إن بعض التجارب “قد ينجم عنها ثقب أسود، ثم يمتص كل ما حوله”، مضيفًا أن الاحتمال الثاني المخيف هو أن الكواركات قد تعيد تجميع نفسها على هيئة أجسام مضغوطة يطلق عليها اسم “جسيمات غريبة” strangelets، وهي عبارة عن مادة افتراضية قد تمتلك حقل جاذبية هائلًا يمكنه تحويل الكوكب بأكمله إلى كوكب ضخم عديم الفائدة (لا حياة فيه).
وبالنسبة إلى الخطر أو التهديد الثالث من مسارعات الجزئيات، مثل مصادم الهدرونات العظيم في سيرن، فهو كارثة تحل بالفضاء نفسه.