طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
ضحت أم بحياتها في سبيل ابنها القادم إلى الحياة، حيث رفضت السيدة البريطانية المصابة بمرض السرطان الخضوع للعلاج خلال فترة الحمل حفاظًا على مولودها.
وأكدت صحيفة نيويورك بوست، أن جيما ناتول، عرفت بإصابتها بسرطان المبيض عام 2014، عندما كانت حاملًا بالشهر الرابع، وكان على البريطانية، لأجل بدء علاج السرطان لديها، الذي كان يتضمن علاجاً كيميائياً، التخلي عن حملها لكن ناتول قررت التضحية بحياتها لأجل ابنة المستقبل.
وكبر الورم جداً خلال أشهر الحمل التسعة، واضطر الأطباء لإجراء عملية قيصرية لها قبل الشروع في إزالة الورم. لذلك لم يخدروها أثناء القيصرية لترى ابنتها بينيلوب مباشرة، والتي ضحت بحياتها لتبقى هي على قيد الحياة.
ونجحت عملية إزالة الورم الخبيث بعد الولادة مباشرة، لكن الأطباء كشفوا عن إصابة ناتول بسرطان في الدماغ والرئتين، عام 2016.
وأُنشئت صفحة على الإنترنت على موقع “GoFundMe”، لجمع التبرعات لعلاج البريطانية من السرطان، حيث ساهمت في حملة جمع التبرعات ممثلة هوليوود كيت وينسلت وتم جمع مبلغ 440 ألف دولار لعلاجها.
وأظهرت الفحوصات عام 2018، خلو جسم البريطانية ناتول من أي خلية سرطانية ومع ذلك، اكتشف الأطباء في منتصف العام الجاري انتشاراً للسرطان مرة جديدة في العمود الفقري والدماغ والرئتين، غير قابل للشفاء وتوفيت المرأة إثر ذلك.