فتح باب التقديم بجامعة القصيم على 75 برنامجًا للماجستير والدكتوراه
أكثر من 2100 طالب وطالبة يتنافسون للمشاركة في المحسن الصغير
الفريق البسامي يرأس اجتماع اللجنة الأمنية للحج لاستعراض خطط القطاعات
أبشر: احذروا روابط absher المزيفة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية في بوركينا فاسو
أسباب إيقاف صرف معاش الضمان الاجتماعي
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 10 رمضان
هدافو دوري روشن.. رونالدو يتصدر وتوني يتقدم
التجارة: 23 ألف زيارة تفتيشية للتحقق من الامتثال ووفرة السلع في مكة المكرمة
تعادل إيجابي بين مانشستر يونايتد وآرسنال
ضحت أم بحياتها في سبيل ابنها القادم إلى الحياة، حيث رفضت السيدة البريطانية المصابة بمرض السرطان الخضوع للعلاج خلال فترة الحمل حفاظًا على مولودها.
وأكدت صحيفة نيويورك بوست، أن جيما ناتول، عرفت بإصابتها بسرطان المبيض عام 2014، عندما كانت حاملًا بالشهر الرابع، وكان على البريطانية، لأجل بدء علاج السرطان لديها، الذي كان يتضمن علاجاً كيميائياً، التخلي عن حملها لكن ناتول قررت التضحية بحياتها لأجل ابنة المستقبل.
وكبر الورم جداً خلال أشهر الحمل التسعة، واضطر الأطباء لإجراء عملية قيصرية لها قبل الشروع في إزالة الورم. لذلك لم يخدروها أثناء القيصرية لترى ابنتها بينيلوب مباشرة، والتي ضحت بحياتها لتبقى هي على قيد الحياة.
ونجحت عملية إزالة الورم الخبيث بعد الولادة مباشرة، لكن الأطباء كشفوا عن إصابة ناتول بسرطان في الدماغ والرئتين، عام 2016.
وأُنشئت صفحة على الإنترنت على موقع “GoFundMe”، لجمع التبرعات لعلاج البريطانية من السرطان، حيث ساهمت في حملة جمع التبرعات ممثلة هوليوود كيت وينسلت وتم جمع مبلغ 440 ألف دولار لعلاجها.
وأظهرت الفحوصات عام 2018، خلو جسم البريطانية ناتول من أي خلية سرطانية ومع ذلك، اكتشف الأطباء في منتصف العام الجاري انتشاراً للسرطان مرة جديدة في العمود الفقري والدماغ والرئتين، غير قابل للشفاء وتوفيت المرأة إثر ذلك.