الجاكرندا البنفسيجة تبشر بطلائع الربيع في عسير
3 مراكز طوارئ داخل المسجد الحرام
خطوة جديدة لدعم المهارات اللغوية للممارسين الصحيين في السعودية
خالد بن سلمان يبحث مع نظيره الأمريكي آفاق التعاون في المجال الدفاعي
إنقاذ 3 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية في عرض البحر بالمدينة المنورة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 6.181 قسيمة شرائية في عدة مناطق لبنانية
ارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكان السعودية إلى 78.8 سنة عام 2024
إحباط تهريب 32 كيلو حشيش في جازان
إرشادات مهمة لضمان تيسير العمرة
البنك الدولي يشيد بريادة السعودية في تطوير تحلية المياه منخفضة الطاقة
تؤكد المملكة دومًا أنها ليست من دعاة الحرب، ولكن إن قرعت طبولها فهي جاهزة لها، وهي مقولة قالها حقيقة عميد الدبلوماسية العربية.. الأمير سعود الفيصل وتنطبق على كل وقت وحين.
وطوال تاريخ المملكة نجد أن بعض الدول المعادية تستهدفها بسبب تمسكها بالإسلام، وهو ما أكدته تصريحات قيادات المملكة منذ تأسيسها وحتى يومنا هذا، حيث لخص مقطع فيديو رؤية القيادة السعودية ورجالها للمتآمرين، وكأنهم يتحدثون عما يحدث اليوم بعد قضية اختفاء الكاتب جمال خاشقجي.
وفي وقت سابق، صرح مصدر مسؤول بأن المملكة ومن موقعها الرائد في العالمين العربي والإسلامي، لعبت دورًا بارزًا عبر التاريخ في تحقيق أمن واستقرار ورخاء المنطقة والعالم، وقيادة الجهود في مكافحة التطرّف والإرهاب، وتعزيز التعاون الاقتصادي، وترسيخ السلام والاستقرار في المنطقة والعالم، ولا تزال المملكة تعمل مع الدول الشقيقة والصديقة لتعزيز هذه الأهداف، مستندة في كل ذلك إلى مكانتها الخاصة، بوصفها مهبط الوحي، وقبلة المسلمين.
وأكدت المملكة رفضها التام لأي تهديدات ومحاولات للنيل منها، سواء عبر التلويح بفرض عقوبات اقتصادية، أو استخدام الضغوط السياسية، أو ترديد الاتهامات الزائفة، التي لن تنال من المملكة ومواقفها الراسخة ومكانتها العربية والإسلامية، والدولية، ومآل هذه المساعي الواهنة كسابقاتها هو الزوال، وستظل المملكة حكومة وشعبًا ثابتة عزيزة كعادتها مهما كانت الظروف ومهما تكالبت الضغوط.
وشددت المملكة على أنها إذا تلقت أي إجراء فسوف ترد عليه بإجراء أكبر، وأن لاقتصاد المملكة دورًا مؤثرًا وحيويًّا في الاقتصاد العالمي، وأن اقتصاد المملكة لا يتأثر إلا بتأثر الاقتصاد العالمي.