أمطار غزيرة ورياح شديدة على جازان حتى الثامنة مساء القمر يتعامد على الكعبة المشرفة غدًا سعر الذهب اليوم يواصل ارتفاعه مغادرة الطائرة السعودية الإغاثية الـ 12 لمساعدة الشعب اللبناني ارتفاع الصادرات غير البترولية بنسبة 7.4% خلال أغسطس بدء أعمال السجل العقاري لـ 39 حيًا في الرياض والمدينة المنورة توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول على غالبية المناطق فوز صعب لـ ليفربول ضد لايبزيج برشلونة يواصل تألقه برباعية في شباك البايرن التعاون يُكرر انطلاقته الآسيوية في 2020
حملت المتحدثة باسم الحكومة الأردنية جمانة غنيمات المدرسة المنظمة مسؤولية حادث الحافلة المدرسية، فيما أكدت مصادر أردنية أن تصريح الرحلة كان لمنطقة الأزرق وليس إلى منطقة البحر الميت.
وتسببت انهيارات من جراء السيول في إغلاق طريق عمّان – البحر الميت. كما تقرر إعلان الطوارئ في العاصمة الأردنية بسبب الأحوال الجوية.
وألغى العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني زيارة كانت مقررة الجمعة إلى البحرين.
وأجرى العاهل الأردني اتصالات مباشرة مع المسؤولين الأردنيين المتواجدين في موقع الكارثة.
وسارع رئيس الحكومة عمر الرزاز وعدد من الوزراء بالانتقال إلى موقع حادث انجراف الحافلة المدرسية بالبحر الميت.
وقال رئيس الوزراء من الأغوار إنه “يوم حزين على الأردنيين”. وتعهد باتخاذ خطوات لاحقة للتحقيق في الحادث ومحاسبة المقصرين.
فيما أكدت متحدثة للحكومة الأردنية، جمانة غنيمات، مواصلة البحث عن المفقودين.
وأفاد خبير في الطقس بأن الأمطار الغزيرة التي ضربت الأردن تجمعت وضربت منطقة البحر الميت، البقعة الأكثر انخفاضا على مستوى العالم.
وذكر الخبير أن حلول الظلام يزيد من صعوبة عمليات إنقاذ الأطفال، وكذلك الطبيعة الجبلية الوعرة للمنطقة.
وفور وقوع الحادث، تابع رئيس الوزراء الأردني أوضاع طلبة المدرسة الذين داهمتهم السيول في منطقة البحر الميت، الخميس، من خلال اتصال هاتفي مع المدير العام للدفاع المدني الأردني، اللواء مصطفى البزايعة.
وأجرى رئيس الوزراء الأردني اتصالات هاتفية مع وزراء الداخلية والبلديات والأشغال العامة والإسكان، للتعامل مع الحادث بأقصى درجات الاهتمام والسرعة، وتوفير الآليات والقوى البشرية اللازمة، حفاظا على سلامة الطلبة والمعلمين المرافقين والمواطنين في المنطقة.
ووجه رئيس وزراء الأردن كل الأجهزة المدنية والعسكرية بالتحرك الفوري إلى الموقع ومتابعة الحادث ميدانيا ومواصلة جهود الإنقاذ والبحث عن المفقودين.