برشلونة يترقب موقف أراوخو مع أوروغواي
مبابي: كنا مقتنعين بالفوز ضد كرواتيا ونسعى لحصد اللقب
مدرب اليابان: مواجهة الأخضر تحديًا جديدًا للاعبين
أمير جازان يوجه باستمرار العمل في الإمارة والمحافظات والمراكز خلال إجازة عيد الفطر
اليوم العالمي لمكافحة الدرن.. وقاء تؤكّد تعزيز التدابير الوقائية لمكافحة مرض السل البقري
الخيم الرمضانية في الرياض.. ملامح الضيافة والتآخي في ليالي شهر رمضان
طرح 23 مشروعًا عبر منصة استطلاع
نواف العقيدي: مواجهة اليابان صعبة وانتقالي للفتح مهم
إضافة أداة ذكاء اصطناعي جديدة لخدمة جي ميل
رينارد: اليابان الأفضل في آسيا وجاهزون للمنافسة
رد رئيس المجلس الشعبي الوطني (البرلمان) السعيد بوحجة على الوقفة الاحتجاجية لعشرات النواب الجزائريين المطالبين برحيله أمام الباب الرئيس للهيئة التشريعية، وإغلاقه بالأغلال، لمنعه من الصعود إلى مكتبه، بأنها أفعال بلطجية وستتم محاسبتهم.
ويأتي هذا التطور في الأزمة البرلمانية في الجزائرية في إطار مطالبة لنواب باستقالة رئيس البرلمان من منصبه، بعد اتهامات بتجاوزه الخطوط الحمراء إثر سلسلة من الأخطاء التي وقع فيها، منذ تزكيته في منصبه، ولكنه رفض التنحي ما لم يأته أمر من الرئاسة، بحسبه.
ويسعى أكثر من 300 نائب، من أصل 462 نائباً في البرلمان، إلى دفع الرجل الثالث في الدولة إلى الاستقالة، حيث وقعوا عريضة لسحب الثقة من بوحجة.
ويقود نواب في حزب جبهة التحرير الوطني (صاحب الأغلبية) الذي ينتمي له حجة هذه المطالبات، مدعومون بتشكيلات سياسية أخرى.
ويشكو أعضاء البرلمان من “طريقة تعامل بوحجة معهم، فضلاً عن اتخاذ قرارات ارتجالية وأحياناً غير قانونية، ولا علاقة لها بالبروتوكولات”.
أما النقطة التي فجَّرت العلاقة بين النواب والرئيس، فكانت إنهاء مهام الأمين العام للبرلمان بشير سليماني الذي تصدى، حسب مصادر “سكاي نيوز عربية”، لممارسات غير قانونية لبوحجة؛ ما تسبب في إقالته بشكل منفرد.