الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
رصدت وكالة الأمم المتحدة للاجئين، قصة السوري عبادة النصار، والذي تحول من أحد الأشخاص الذين تم إنقاذهم في البحر منذ عامين إلى فرد في فرق الإنقاذ التي نفذت بعض العمليات الإنسانية عندما اجتاحت حرائق برية منتجع ماتي اليوناني.
وتدرب عبادة النصار كحارس إنقاذ بعد وصوله إلى اليونان، وهو متطوع في منظمة “حرس الإنقاذ”، التي انضمت إلى العملية التي بدأت عندما هرع مدنيون مرعوبون إلى الشواطئ أو إلى المياه خوفًا من الحرائق.
وكان حراس الإنقاذ من بين أوائل الذين كانوا في الموقع يوم الحريق والذي اشتعل في 23 يوليو الماضي، وتحديدًا عندما تم نقل المئات إلى أماكن آمنة في أجزاء أخرى من البر الرئيسي.
وفي الأيام التالية، واصل فريق الإنقاذ، ومن بينهم إبو، البحث في الخارج عن المفقودين والموتى.
وقال سبيروس ميريتساكيس، والذي يقود فريق الإنقاذ: “”شارك إبو في عملية ماتي، وكان عضوًا نشطًا”، مشيدًا بقدراته التي أسهمت في إنقاذ العديد من الأشخاص.
وأعرب عابدة عن سعادته بالمشاركة في فعل شيء بنّاء مع الناس الذين أصبحوا مثل عائلته، خاصة وأنه المنقذ السوري الوحيد في اليونان.
وعندما عبر إبو إلى ليسفوس منذ أكثر من عام، كان تدخل سفينة بحرية فقط هو الذي أنقذه من الموت عندما انفجر قاربه، وتم نقل عبادة إلى مركز الاستقبال والتعرف في مدينة موريا، وهناك تعرف على مجموعة من المنقذين الأجانب، الذين أثاروا اهتمامه بعملهم.
وتعمل فرق الإنقاذ بشكل رئيسي على طول الساحل قبالة أثينا وتعتمد على التبرعات، وفي أواخر عام 2015، قامت بنشر فريق من المتطوعين في ليسفوس حتى يونيو من هذا العام.