الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر الأولوية لسكن الأسرة قبل الاستثمار خطوات تحديث رقم الجوال في تطبيق أبشر نجاح أول قسطرة للرجفان الأذيني بـ Pulse Field Ablation في الجنوبية ولي العهد والوزراء عقب جلسة اليوم في المخيم الشتوي بالعلا بنود تؤثر في أهلية حساب المواطن
وجه سعوديون، مساء اليوم الثلاثاء، رسالة شكر وتقدير مليئة بالمحبة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بعد أمره السامي بإعادة العلاوة السنوية بناءً على توصية اللجنة المالية برئاسة ولي العهد بإعادة صرف العلاوة لموظفي الدولة من مدنيين وعسكريين بوضعها السابق.
وعبر وسم شكرًا خادم الحرمين الشريفين، انهالت كلمات المحبة التي تؤكد الترابط بين الشعب والقيادة، فعلى الرغم من الظروف السياسية المحيطة والحملات الإعلامية الشرسة لا زال المواطن في قلب وعقل القيادة، مؤكدين أن القرار صفع المتآمرين ومن راهنوا على إفلاس المملكة.
وقال أبو طارق الحنيني: “رغم الظروف السياسية المحيطة والزوبعة الإعلامية الشرسة والاتهامات من كل حدب وصوب إلا أن التوازن في القيادة وموازنة الأمور والتعايش مع كل حدث، ومع هذا لم يغفلوا عن هموم شعبهم بتثبيت صرف”.
ورأت شهد السلمان أن اقتصاد المملكة في انتعاش وتحسن ملحوظ واليوم العلاوة عادت بنفس النظام السابق.
أما سما فكتبت: “إعادة العلاوة السنوية بوضعها السابق دام عزك يا وطن شكرًا سلمان الحزم شكرًا محمد العزم ويا بلادي واصلي عقبال تثبيت بدل غلاء المعيشة”.
ومن جانبه، كتبت سرحان: “راهن الأجانب حينما وقفت العلاوة السنوية على إفلاس السعودية وها هي العلاوة تعود والميزانية تنتعش أقوى من السابق بارك الله في جهود خادم الحرمين”.
وعلق محمد الشمري بقوله: “حاولوا تأجيج شعب المملكة البار على قيادته، ولكن الرد قاسٍ من الشعب والصفعة الأعظم كانت فالعلاوة السنوية من قيادتنا”.
وبالنسبة إلى بنت متعب فقالت: “هذا أبونا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان.. هذا ملكنا سلمان في أشد الأوقات التي يخطط فيها الأعداء لشق صف أبناء المملكة واستهداف وحدتهم أبونا سلمان لا يعير الكلاب النابحة اهتمامه ويكمل مسيرة تدليل الشعب ورفاهيتهم.. سلمان أبونا لن يوقفه شيء عن حب شعبه ورفاهيته”.