إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
قال الأمين العام لمنظمة أوبك، اليوم الخميس، إن المنظمة ترى أن سوق النفط تتلقى إمدادات كافية لكنها قلقة بشأن تجدد تخمة المعروض في العام المقبل مما يشير إلى أن المنتجين ليسوا متعجلين لتمديد اتفاق يونيو حزيران بشأن زيادة الإنتاج.
وارتفعت أسعار النفط هذا العام بفعل توقعات بأن تضغط العقوبات الأمريكية على طهران على الإمدادات عبر خفض شحنات ثالث أكبر منتج في أوبك، وبلغ خام برنت الأسبوع الماضي 86.74 دولار للبرميل وهو أعلى مستوى منذ 2014.
وقال محمد باركيندو الأمين العام لأوبك خلال مؤتمر النفط والمال في لندن: إن هناك الكثير من العوامل غير الأساسية التي تؤثر على سوق النفط خارج سيطرة المنتجين، مضيفًا أن السوق تتحرك بناء على فرضية احتمال حدوث نقص في المعروض. السوق ما زالت تتلقى إمدادات كافية.
وقال باركيندو: “التوقعات للعام 2019 تظهر بوضوح احتمال حدوث إعادة بناء للمخزونات”.
واتفقت أوبك ومنتجون مستقلون على رأسهم روسيا على العودة إلى الالتزام بنسبة مئة بالمئة بتخفيضات الإنتاج التي بدأت في يناير 2017 بعد شهور من تراجع الإنتاج في فنزويلا وأماكن أخرى مما دفع نسبة الالتزام إلى أعلى من 160 بالمئة.
ورداً على سؤال بشأن ما إن كان المنتجون في حاجة لتجاوز نسبة الالتزام الكامل بالاتفاق قال باركيندو إنهم يتحركون خطوة خطوة بحسب رويترز.
وأضاف: “يتعين أن نواصل التقييم لنرى كيف ومتى يمكننا تحقيق نسبة التزام مئة بالمئة وكيفية استجابة السوق، ونأمل أن تتلاشى بعض هذه العوامل غير الأساسية حينها”.
وقال باركيندو: إن منتجي النفط يشعرون بالقلق بشأن الطاقة الفائضة في الإنتاج مع استمرار انخفاض الاستثمار بقطاع النفط وفي ظل ارتفاع الأسعار بفعل المخاوف من تراجع إمدادات إيران.