القبض على مواطن لتكسيره زجاج مواقع انتظار حافلات بالرياض
الدراسة عن بُعد في الشرقية.. غدًا
الدرعية يحصد لقب دوري الدرجة الثانية
هيئة المقيّمين المعتمدين تحيل 3 مخالفين للنيابة العامة
برعاية الملك سلمان.. أمير الرياض يكرم الفائزين بجائزة الملك فيصل لعام 2025
الداخلية تطلق “منصة تصريح” للحجاج والعاملين في خدمتهم خلال موسم الحج
عودة الإثارة إلى جدة.. الفورمولا 1 تُشعل حلبة الشوارع الأسرع في العالم
التعاون ضد الشارقة غدًا في إياب نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2 لكرة القدم
فيصل بن فرحان يبحث التطورات في المنطقة مع نظيره الإيراني
إنفاذًا للأمر الملكي.. تسليم الفوزان والشايع وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الرابعة
سلطت صحيفة يو إس إيه توداي على جانب مختلف في قضية اختفاء الصحفي جمال خاشقجي في تركيا، حيث أكدت أن هناك عددا من الحالات المشابهة جميعها تمت في منطقة الاتحاد الأوروبي وانتهت بمقتل صحفيين من مختلف البلدان.
إعلامية بلغارية قُتلت لأسباب مجهولة
وأشارت الصحيفة الأميركية إلى أن مراسلة التلفزيون البلغاري فيكتوريا مارينوفا أصبحت ثالث صحفية تُقتل في الاتحاد الأوروبي في العام الماضي والرابعة منذ بداية عام 2017.
وعثر على جثة الإعلامية البالغة من العمر 30 عامًا، ملقاة قرب نهر الدانوب في بلدة روسه بشمال بلغاريا يوم السبت الماضي، وقالت الشرطة إنها تعرضت للضرب والاغتصاب والخنق.
ومن غير المعروف ما إذا كان مقتل مارينوفا مرتبطًا بعملها الصحفي، ولا يزال المحققون يحاولون تعقب الشهود المحتملين ومعرفة الدافع وراء قتلها، ومع ذلك، أفادت وسائل الإعلام البلغارية بأن مارينوفا أجرت حديثًا مقابلات مع صحفيين رومانيين كانوا يحققون مع سياسيين ورجال أعمال بتهمة الفساد المزعوم لأموال الاتحاد الأوروبي.
حالات مجهولة الدوافع
وأبرزت الصحيفة الأميركية حالة أخرى، حيث قُتل الصحفي الاستقصائي المالطي دافني كاروانا غاليزيا في انفجار سيارة ملغومة في أكتوبر من العام الماضي، حيث كان متخصصًا فيما يتعلق بوثائق بنما، وهي المعلومات التي تم تسريبها حول الحسابات الخارجية لمسؤولين بارزين حول العالم.
وكان الصحفي السلوفاكي يان كوتشياك وصديقه قتلا بالرصاص في فبراير من العام الجاري، حيث كان كوتشياك يُحقق في بعض ملفات التهرب الضريب لبلاده، ويعتقد أن هذا هو الدافع لبعض الأشخاص من أجل التخلص منه.
وفي الدنمارك، لقي الصحفي السويدي المستقل كيم وول مصرعه في قضية شائنة بالدنمارك العام الماضي، إلا أن الفاعل كان معروفًا وهو المخترع الدنماركي بيتر مادسن، غير أن الدوافع لا تزال تنقصها تفاصيل عديدة لم يتم الكشف عنها حتى الآن.