416 مليار ريال إيرادات أرامكو خلال الربع الثالث مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الـ 19 إلى لبنان زلزال بقوة 5 درجات يضرب كولومبيا أمطار رعدية غزيرة وسيول وبرد على 6 مناطق تركي آل الشيخ يدشّن ستديوهات الحصن بيج تايم بالرياض تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق المؤتمر والمعرض الدولي لعمليات الإطفاء 8 اشتراطات جديدة لإنشاء المطبات الاصطناعية في أحياء العاصمة المقدسة وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS ميتروفيتش: استحقينا الفوز وقدمنا مباراة جميلة جيسوس: عودة نيمار لن تكون سهلة
أكد العديد من المواطنين وقوفهم صفًا واحدًا خلف القيادة الحكيمة في مواجهة الابتزاز والتصعيد ومحاولات التهديد للنيل من سيادة المملكة والتأثير على سياستها.
وتحول موقع تويتر إلى ساحة للدفاع انبرى فيها المواطنون للدفاع عن وطنهم وقيادتهم متخذين من قلمهم سيفًا ومن منصة الموقع الأشهر في منصات التواصل الاجتماعي ميدانًا للقتال بشرف والدفاع بالكلمة التي هي أمانة يأثم من يكتمها.
مساعٍ واهنة
آكد المواطنون أن الحملة التي تتعرض لها المملكة مساع واهنة ستزول مثلما زالت قبلها العديد من الحملات التي استهدفت المملكة وتحطمت على صخرة اللحمة الوطنية والحزم السعودي.
الإعلامية والكاتبة سارة دندراوي قالت : واثقون ولا تهتز ثقتنا في قادتنا وبلادنا، موقفنا راسخ خلف القيادة وأمام كل ما يمس بلادنا حفظها الله.
وأضافت أن مآل هذه المساعي الواهنة كسابقاتها هو الزوال.
وقال محمد الطيار: “سيروا وخلفكم الأبطال.. رقابنا وأموالنا وأولادنا فداء لوطننا وقيادتنا. وليخسأ الشرق والغرب لن ينال منا أحد.”
وأضاف: لم تخضع السعودية للضغوط وهي ببدايات تأسيسها، وصمدت أمام أعظم التحالفات، فكيف تخضع الآن لابتزازهم وهي تقود العالمين العربي والإسلامي واقتصادها يهز الدنيا، وشعبها يفديها وقيادتها بالأرواح، ومعهم مئات الملايين من المسلمين”.
من جانبه قال “عبدالله”:” نحيا بعز أو نموت بعز دون كلمة لا إله إلا الله ثم ديننا ومقدساتنا ووطننا وقيادتنا نموت أو نحيا”.
وأنشد حسين اليامي قائلا:
لأجل الوطن يرخص الغالي
لأجل الوطن روحنا حية
يرخص له الحال والمالي
وبالسيف راية سعودية
ما همنا القيل والقالي
والشعب يرفع عزاوية
يا الله طلبناك يا والي
تنصر ملكنا ووليه
وقال أحمد الغامدي: “هذا وقت الحب والولاء لهذا الوطن والدفاع بكل ما نملك من قوه”.
وكان مصدر مسؤول قد صرح في وقت سابق اليوم بأن المملكة العربية السعودية ومن موقعها الرائد في العالمين العربي والإسلامي، لعبت دوراً بارزاً عبر التاريخ في تحقيق أمن واستقرار ورخاء المنطقة والعالم، وقيادة الجهود في مكافحة التطرّف والإرهاب، وتعزيز التعاون الاقتصادي، وترسيخ السلام والاستقرار في المنطقة والعالم، ولا تزال المملكة تعمل مع الدول الشقيقة والصديقة لتعزيز هذه الأهداف، مستندة في كل ذلك إلى مكانتها الخاصة، بوصفها مهبط الوحي، وقبلة المسلمين.