جامعة الفيصل تفوز بجائزة التميز في تطوير الكفاءات الصحية
ضبط أكثر من 1500 مخالفة 33% منها توصيلات غير نظامية لشبكة المياه والصرف
انقطاع كبير للكهرباء في البرتغال وإسبانيا وأجزاء من فرنسا
استدعاء 6,416 مركبة هيونداي GENESIS
قرارات متعلقة برسوم الأراضي البيضاء قريبًا
تصل إلى 100 ألف ريال.. الداخلية تعلن عن عقوبات مخالفي تعليمات الحصول على تصريح الحج
الدوسري: رؤية 2030 نموذج ملهِم للأمم والشعـوب والمواطن أصبح مثلًا للمعرفة والعمل والإنجاز
ضبط مخالف لاستخدامه حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بعسير
فهد بن سلطان يستقبل رئيس وأعضاء جمعية خدمة ضيوف الرحمن بالمنطقة
طرح 10 فرص استثمارية في جازان
عندما نتحدث عن الأخطاء الطبية سنجد أن هذا الأمر يهم الجميع، ويؤثر علينا بشكل واضح، وهناك مقولة شهيرة وهي “غلطة الشاطر بعشرة، أما بالنسبة لطبيب فغلطته تكلف العشرات أو المئات من الأرواح”.. فمن المتسبب في هذه الأخطاء؟ هل هم الأطباء فقط وعدم اهتمامهم بالأمر؟ أم عدم وجود خبرة كافية لديهم؟ أم أنهم يعملون بشهادات مزورة لا تمت للطب بصلة؟
وأظهرت الإحصائية التي قامت بها الإدارة العامة لمراكز الطب الشرعي بواسطة نتائج مؤشرات أعمال 22 هيئة صحية شرعية في المملكة للعام 1437، عقدت جلساتها لقضايا مرفوعة من مدعيين ضد ممارسين صحيين بدعوى أخطاء طبية، أن عدد القرارات التي صدرت بلغ 1097 قرارًا تنوعت ما بين إدانة للحقين الخاص والعام أو إدانة للحق الخاص أو قرار صادر للحق العام أو الصلح.
وفي نهاية الأمر.. إلى متى ستستمر هذه الأخطاء بدون حسيب ولا رقيب؟!.. يجب أن يكون هناك قرارات صارمة بحق الجميع؛ لكي لا يتهاونوا بأرواح البشر وكأنها لعبة بين أيديهم؛ لأننا فقدنا بعضًا من أقاربنا وأصدقائنا بسبب هذه الأخطاء الفادحة.