حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق أمانة الرياض تطلق الفرص الاستثمارية للمواقف العامة خارج الشارع تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الطائف غدًا مدرب الفتح: فخور باللاعبين رغم الخسارة إنقاذ شخص علق في مرتفع جبلي بجازان الاتحاد في الصدارة.. ترتيب دوري روشن بعد الجولة الـ11
أثار ارتفاع أعداد اللاجئين تحت السن القانوني المفقودين في ألمانيا حالة من القلق، خاصة وأن تلك الزيادة جاءت في وقت قصير للغاية، الأمر الذي صاحبه حالة من الخوف الواضح في الآونة الأخيرة.
وارتفع عدد اللاجئين الذين تقل أعمارهم عن 14 سنة الذين فقدوا في ألمانيا خلال الأشهر الأخيرة، وذلك على الرغم من انخفاض العدد الإجمالي للاجئين القادمين، وفقًا لتقرير الجمعية الألمانية لرعاية الأطفال الذي أبرزه دويتشه فيله.
وقالت الجمعية نقلًا عن أرقام من مكتب الشرطة الجنائية الاتحادي: إن العدد زاد من 895 طفلًا في يوليو إلى 902 في أكتوبر.
وقال رئيس جمعية رعاية الطفل الألمانية هولغر هوفمان: إن الأرقام الجديدة كانت “مثيرة للقلق”، وأكدت على ضرورة أن تحسن الدول عبر الاتحاد الأوروبي دعمها للاجئين دون السن القانونية.
ومن جانبه، قال منظمة Missing Children Europe، وهي جمعية خيرية معنية بالأطفال المفقودين: إن العصابات الإجرامية في أنحاء القارة تحاول بشكل متزايد الضغط على اللاجئين القاصرين لمغادرة مرافق الرعاية الرسمية.
وأضافت أن الكثيرين من الأطفال اللاجئين يصبحون ضحايا للاتجار بالبشر أو الجنس أو التسول القسري أو تهريب المخدرات.
وأكدت جمعية رعاية الطفل الألمانية أن جهود الوقاية تقوضت بسبب افتقار مكتب الشرطة الجنائية الفيدرالي إلى بيانات حول أسباب وكيفية فقد الأطفال.
وقال متحدث باسم الجمعية: “من الصعب اتخاذ إجراءات وقائية؛ لأننا نتحسس في الظلام”.
وبشكل عام، يواجه اللاجئون سلسلة طويلة من الصعوبات التي قد يكون للطبيعة دور فيها مثل ظروف الطقس البارد، أو بفعل الإهمال الواضح في معسكرات الظلام الموجودة داخل البلدان التي يلجؤون إليها.