الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
سلطت شبكة CNN الأميركية الضوء على الرغبة الواضحة من جانب الشركات العالمية الكبرى المتخصصة في مجالات التكنولوجيا للعمل في مشروع مدينة نيوم بالمملكة، والذي يمثل واحد من أضخم المشروعات الموجودة على مستوى العالم، بتكلفة إجمالية تصل إلى 500 مليار دولار.
وأشارت الشبكة الأميركية إلى أن هناك ترحيباً واضحاً من جانب العديد من المستثمرين والكيانات العملاقة على مستوى التكنولوجيا من أجل الظهور بقوة في المشروع الذي تم الإعلان عنه في مبادرة مستقبل الاستثمار برعاية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في العام الماضي.
وقالت CNN إن المجلس الاستشاري للمشروع يؤكد العلاقات العميقة الموجودة بشكل فعلي بين عمالقة صناعة التكنولوجيا والمملكة في الوقت الحالي، وهو الأمر الذي خلق حالة من الزخم تجلت في الرغبة الواضحة من جانب الشركات العالمية في الاستثمار بمدينة نيوم المستقبلية.
ومن ناحية أخرى، تتولى شركة جلادستون بليس الأميركية العملاقة المتخصصة في مجالات التسويق، مهام الترويج لمشروع مدينة نيوم الضخمة على سواحل البحر الأحمر في المملكة.
وحسب تقرير صادر عن وكالة O’Dwyer المتخصصة في متابعة شؤون العلاقات الاجتماعية في الولايات المتحدة الأميركية، فإن شركة جلادستون بليس تتعاون مع صندوق الاستثمار العام في المملكة، والذي يتولى مهام دعم إنشاء مدينة نيوم الضخمة بتكلفة 500 مليار دولار.
وأشارت الوكالة إلى أن المشروع يهدف إلى مساعدة المملكة على تنويع قاعدتها الاقتصادية وتقليل اعتمادها على عائدات الطاقة، مؤكدة أن المدينة تعد جزء رئيسي من خطط ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ضمن رؤية 2030 الشاملة.
وبيَنت أن القيمة الاقتصادية لمشروع مدينة نيوم، والتي يُجري بناؤها الآن في الجزء الشمالي الغربي من المملكة بالقرب من حدودها مع مصر، خاصة وأنها منطقة اقتصادية منفصلة، تساهم بشكل رئيسي في تغذية قطاعات التصنيع المتقدمة والتكنولوجيا الحيوية والمواد الغذائية والإعلام والقطاع الرقمي والترفيه.