زواج أبناء محمد بن سعد بن عايض
يزيد الراجحي يتعرض للإصابة في رالي باها الأردن الدولي
ارتفاع سعر الذهب في السعودية اليوم السبت 12 إبريل
عواصف ورياح عاتية تلغي مئات الرحلات الجوية في الصين
متنزه الصفا بنجران.. متنفس طبيعي ووجهة مفضلة للزوار
أمطار ورياح نشطة على نجران تستمر حتى المساء
خلال أسبوع.. ضبط 18669 مخالف بينهم 17 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
لقطات من ختام فعاليات موسم الدرعية 24 / 25
ميتا تخوض محاكمة لتجنب انفصال إنستغرام وواتساب
واشنطن: ترامب متفائل بشأن التوصل لاتفاق مع بكين
حذر عالم فلك من أن الأرض قد تخسر من محيطها في حال الشروع بإجراء سلسلة تجارب فاشلة بواسطة مسارعات الجزيئات.
وأكد العالم البريطاني البروفيسور مارتن ريز، في كتاب سيصدر في أكتوبر المقبل، أن الأرض قد تخسر من محيطها بحدود 100 متر جراء هذه التجارب الفاشلة، موضحًا أن تهديدات كثيرة تواجه الأرض منها، على سبيل المثال، التغير المناخي والحرب الكيماوية والذكاء الصناعي.
وفي فصل من كتابه “حول المستقبل: آفاق البشرية”، يجادل ريز بأن العلماء يجرون تجارب تشمل تحطيم الذرات وتحويلها إلى كواركات.
يشار إلى أن الكوارك، وهو الجسيم الأولي وأحد المكونين الأساسيين للمادة، إضافة إلى الليبتونات، مع العلم أن الكواركات والليبتونات تتشكل عند حدوث تصادم شديد بين البروتون والإلكترون.
ويحذر ريز، أن من شأن هذه التجارب أن تدمر البشرية، على الأقل من ناحية نظرية، بحسب ما ذكرت صحيفة التليغراف البريطانية.
وقال ريز: إن بعض التجارب “قد ينجم عنها ثقب أسود، ثم يمتص كل ما حوله”، مضيفًا أن الاحتمال الثاني المخيف هو أن الكواركات قد تعيد تجميع نفسها على هيئة أجسام مضغوطة يطلق عليها اسم “جسيمات غريبة” strangelets، وهي عبارة عن مادة افتراضية قد تمتلك حقل جاذبية هائلًا يمكنه تحويل الكوكب بأكمله إلى كوكب ضخم عديم الفائدة (لا حياة فيه).
وبالنسبة إلى الخطر أو التهديد الثالث من مسارعات الجزئيات، مثل مصادم الهدرونات العظيم في سيرن، فهو كارثة تحل بالفضاء نفسه.