طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أكد عضو نادي تهامة الضوئي علي مروعي، أن بداية انطلاقته مع التصوير الفوتوغرافي كانت قبل 25 عامًا، حيث بدأ حينها بالكاميرات التقليدية.
وقال في حواره إلى “المواطن“: إنه بدأ هواية التصوير الفوتوغرافي عندما كان في المرحلة المتوسطة، حيث كان يوثق للمدرسة خلال المناسبات المقامة داخل فناء المدرسة، ولم يتوقف منذ تلك المرحلة حتى الآن حيث وجد المتعة من خلال التصوير.
وأضاف: كان الفضل لله ثم بدعم المعلمين إبراهيم معدي ومحمد السهيمي، وبعد ذلك لاحظت أن هناك عددًا من المصورين الفوتوغرافيين يهتمون بالتصوير الجوي وخاصة بمحافظة محايل وكان يتقدم أولئك المصورين محمد السيد ومنيع الفاهمي.
طبيعة جذابة:
ولفت مروعي إلى أن محافظات تهامة عسير ذات طبيعة جذابة لأي مصور فوتوغرافي يطمح في تقديم عمل يليق بالمكان، مبينًا أنه استطاع أن يحصل على طائرة ذات التصوير الجوي “درون”، وكان يخصص يومين في الأسبوع للتصوير الجوي ليجد من جميع المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي الإعجاب والتشجيع.
وتابع: “كنت أزور عددًا من المواقع السياحية في المحافظات القريبة، وكانت هناك بعض الصعوبات والمغامرات في الوصول لتلك الأماكن؛ وذلك لصعوبة تضاريس المنطقة بشكل عام، وسبق وأن اختارت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني عددًا من الصور الفوتوغرافية لتلك المواقع السياحية”.
نادي تهامة بحاجة للدعم:
وعن أبرز احتياجات نادي تهامة الضوئي، قال مروعي: إن النادي بحاجة إلى وقفة جادة من رجال الأعمال؛ لأنه لم يتلقَّ أي دعم حتى الآن وخاصة من رجال أعمال المحافظة، ولكنه وجد كل الاهتمام من أحد رجال الأعمال الذي وعد خلال لقاء المحافظ بدعم النادي، وخاصة وأن النادي يضم أكثر من 150 مصورًا ومصورة بتهامة.
سقوط الطائرة:
وعن أبرز المواقف التي تعرض لها أثناء مرحلة التصوير، أوضح: “كنت أقوم بالتصوير الجوي في إحدى المحافظات وأثناء التصوير فوجئت أن طائرة الدرون ترتطم بسارية العلم؛ ما أدى إلى سقوطها وتحطمها بالكامل”.
واستدرك: “الحمد لله تمكنت من الحصول على طائرة الدرون، ولكن من نوع آخر ومتطورة، وتمكنت من توثيق ذلك العمل الذي يخص تلك المحافظة”.