ديوان المظالم يعلن عن وظائف عبر منصة جدارات شجار بين مصطافين على شاطئ تركي يتطور إلى طعن بالسكاكين المسجد النبوي يستقبل مليون وثلاثمائة ألف حاج منذ بدء موسم الحج تعليق من بايدن يثير إحباط حكام ولايات ديمقراطيين: يحتاج للنوم فوز ثمين لـ الأهلي ضد الداخلية برباعية بوتين: نأخذ تصريحات ترامب حول إمكانية وقف الأزمة الأوكرانية بجدية المقام السامي يوافق على منح الجنسية السعودية لعدد من العلماء والباحثين والمبتكرين التويجري: السعودية تقدم الإنسان على كل اعتبار.. مبادئ وقيم راسخة لجنة إسكان الحجاج تبدأ استقبال طلبات تصاريح إسكان حج 1446هـ حساب المواطن: 6 خطوات لتغيير رقم الجوال عبر التطبيق
أكد استشاري الطب النفسي البروفيسور طارق الحبيب، أن قيس ليلى كان مريضًا نفسيًّا، ولم يكن يدرك جنونه.
وأضاف الحبيب في حواره ببرنامج “يا هلا” على قناة روتانا خليجية أن “قيس ليلى” غالبًا ما كان مصابًا بمرض يسمى “الاكتئاب العقلي”، متابعًا أن بقراءة سير الكثير ممن جاؤوا بالمذاهب الدينية الغريبة، وجد أن لدى بعضهم أحيانًا شخصيات شبه فصامية.
وتابع أن: “إذا كان هناك تاريخ وراثي من الأمراض النفسية بالعائلة فيجب الحذر من تصرفات الأبناء حتى الطبيعيون منهم، وهذه هي أولى علامات المرض النفسي التي يجب أن تنتبه لها في أفراد أسرتك”.
وأردف: “أحيانًا يكون قتل الأقارب ناتج عن مرض ينمو تدريجيًّا، ولذلك ننبه إذا سمعت من أحد أبنائك أفكارًا غريبة استمع أكثر ولا تقل له لا حتى لا يكتم فكرته وتختمر عنده فيعمل عليها بعيدًا عنك”.
ولفت الحبيب إلى أن أي مرض يفقد فيه الإنسان استبصاره يجعله عرضة للضلالات، وهذه الضلالات قد تقوده لجريمة مثل القتل، مشددًا على أنه لا يوجد مرض نفسي اسمه قتل الأقارب، ومن 30 سنة جاؤوا برجل متدين وفيه خير وداعية طحن رأس أمه وأبيه بسبب مرض نفسي أفقده الاستبصار.
وقال: إن حوادث قتل الأقارب لا ترتبط بالضرورة بالمرض النفسي، وقد يكون القتل مجرد سلوك اندفاعي من إنسان سوي يفقد السيطرة على نفسه في موقف ما.