طلبة تعليم الرياض يظفرون بـ 892 ميدالية في منافسات كانجارو موهبة 2025
هل يمكن سؤال المرشح لوظيفة عن منشأته السابقة؟
أمطار على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
مايو شهر التقلبات الجوية الحادة
صندوق النقد: النمو في السعودية سيكون قويًا خلال العامين المقبلين
ارتفاع أسعار النفط اليوم
جامعة طيبة: بدء التقديم على برنامج المنح الدراسية للطلبة الدوليين
مساند: صاحب العمل يتحمل تذكرة سفر العمالة في تلك الحالة
أوكرانيا وأمريكا توقعان اتفاقًا بشأن المعادن
ارتفاع أرباح بنك الجزيرة 20% إلى 361 مليون ريال بالربع الأول
إرادةُ اللهِ أقوى من إرادتِهمْ ودِينُنا الحقُّ أبقى منهمُ دِينا.. جملة لخصت رسالة السعوديين اليوم الجمعة إلى أعداء المملكة، فرغم ما يفعلون لتأجيج الفتن وتشويه صورتها واتهامها زورًا إلا أن إرادة الله أقوى مما يفعلون، ليكون دين الحق ورسالة بلاد الحرمين أبقى وأكثر ثباتًا من إعلامهم المسموم ونيتهم السوداء.
وعبر وسم “رسالة إلى أعداء السعودية”، وجه مواطنون ومقيمون وعرب رسائل حسم وتأكيد أن مؤامرتهم لن تفلح مع بلاد الحرمين، فما يفعله الإعلام المشبوه يزيد ترابط المسلمين بالسعودية والشعب بالقيادة، مؤكدين أن شعار المملكة واضح وهو أن “الخير له نخلة وللشر سيفان”.
وقال الإعلامي مفرح الشقيقي: “هذا الوطن أكبر منكم- تعادونه فيسمو- تحاربونه فينتصر- تكذبون عليه فيكشفكم ويردعكم، هذا الوطن أقوى منكم- تحلمون بتمزيقه فيزداد تلاحمًا- تتوهّمون هزيمته فيقضي على سوادكم”.
وكتب الشاعر فواز اللعبون: “أَرسَى لنا اللهُ مِن عَليائهِ وطنًا كادت تَمِيدُ به بغيًا أعادينا.. إرادةُ اللهِ أقوى من إرادتِهمْ ودِينُنا الحقُّ أبقى منهمُ دِينا.. باقونَ ماضونَ مهْما الكارهونَ أبَوا وطوّعُوا في الإداناتِ القوانينا”.
أما زينب السيد فكتبت: “تزيدون عداءً ونزيد ولاءً لحكامنا، ودام عزك يا وطن ودمتم لنا يا حكامنا”.
وبالنسبة إلى عاصم آل حمد فوجه رسالة لأعداء السعودية بقوله: “تبكون بدموع التماسيح على مواطن نحن أولى به منكم وفي بلادكم من الاعتقالات ما يفوق أكثر الدول قمعًا للحريات”.
ومن جانبه، قال عبدالعزيز المطيري: “في صغرنا أوهمونا أن قضيتهم القدس ويوم كبرنا طلع قضيتهم السعودية والحرمين!”.
وفي سياق متصل، كتب سالم آل سحبان: “رسالة إلى إدارة تويتر عليها أن تتضامن مع الحق ولا تلتفت إلى الحسابات الوهمية التي تتبع الإخوان وقطر في محاربة الحسابات الوطنية المغرد السعودي العربي الأصيل لم ينقل سوي الحقائق ودفاعًا عن وطنه ضد هذه الحملات المفتعلة من الإخوان وقطر والكل يعلم بذلك”.