شروط جديدة في مصر للقروض بالدولار المنافذ الجمركية تسجّل أكثر من 2100 حالة ضبط للممنوعات دعوات أممية لدعم وتمويل الأونروا للمرة الرابعة.. الدعم السريع تقصف محطات كهرباء في السودان خلال أسبوع.. ضبط 21 ألف مخالف بينهم 16 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف إنجاز وطني غير مسبوق: يزيد الراجحي يمنح السعودية لقب رالي داكار درجات الحرارة بالمملكة.. مكة وينبع الأعلى حرارة والقريات وطريف الأدنى باكستان تطلق قمرًا صناعيًا لتعزيز قدراتها fمجال الفضاء تنبيه من رياح شديدة بسرعة 49 كم/ساعة على تبوك فلكية جدة: اقتران بين كوكبي الزهرة وزحل اليوم
عندما نتحدث عن الأخطاء الطبية سنجد أن هذا الأمر يهم الجميع، ويؤثر علينا بشكل واضح، وهناك مقولة شهيرة وهي “غلطة الشاطر بعشرة، أما بالنسبة لطبيب فغلطته تكلف العشرات أو المئات من الأرواح”.. فمن المتسبب في هذه الأخطاء؟ هل هم الأطباء فقط وعدم اهتمامهم بالأمر؟ أم عدم وجود خبرة كافية لديهم؟ أم أنهم يعملون بشهادات مزورة لا تمت للطب بصلة؟
وأظهرت الإحصائية التي قامت بها الإدارة العامة لمراكز الطب الشرعي بواسطة نتائج مؤشرات أعمال 22 هيئة صحية شرعية في المملكة للعام 1437، عقدت جلساتها لقضايا مرفوعة من مدعيين ضد ممارسين صحيين بدعوى أخطاء طبية، أن عدد القرارات التي صدرت بلغ 1097 قرارًا تنوعت ما بين إدانة للحقين الخاص والعام أو إدانة للحق الخاص أو قرار صادر للحق العام أو الصلح.
وفي نهاية الأمر.. إلى متى ستستمر هذه الأخطاء بدون حسيب ولا رقيب؟!.. يجب أن يكون هناك قرارات صارمة بحق الجميع؛ لكي لا يتهاونوا بأرواح البشر وكأنها لعبة بين أيديهم؛ لأننا فقدنا بعضًا من أقاربنا وأصدقائنا بسبب هذه الأخطاء الفادحة.