وفاة الفنانة إيناس النجار متأثرة بانفجار المرارة
الوزير الإبراهيم: الإجراءات الجديدة من ولي العهد ستوفر حلولًا سريعة لمواجهة تحديات العقار السكني
أمطار ورياح شديدة وسيول على الباحة حتى الثامنة
الصومال.. عملية عسكرية ضد الشباب الإرهابية في جوبا
حماس وتراث.. العرضة في صدارة الفنون الشعبية لأهالي الباحة احتفالًا بعيد الفطر
90 فعالية مجهزة بالكامل على مستوى منطقة الرياض خلال العيد
أكثر من 122 مليون قاصد للحرمين الشريفين في شهر رمضان 1446
5 خطوات تساعد على تعديل أوقات النوم بعد رمضان
ارتفاع أسعار الذهب اليوم إلى أكثر من 3100 دولارٍ للأوقية
ضبط 5361 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
هو رجل لا يمل من حديثه وأفعاله، مرة تلو الأخرى يفاجئنا بتواضعه وعفويته، فضلًا عن مهنيته وعقله المدبر المبتكر، كيف لا وهو الأمير العربي الأصيل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، عرّاب رؤية المملكة 2030، قدوة كل شاب في المنطقة، ومحط أنظار كل رجل أعمال، يتطلّع إلى التواجد في خارطة العالم الجديد.
سيلفي عفوي:
لفتة ليست بجديدة علينا، فالمتابع للأمير محمد بن سلمان، يدرك أنَّ جاذبيته تكمن أيضًا في عفويته وبساطته، وليس فقط في عقله المدبر الواعي للظروف المحيطة به، والماضي الذي نشأت فيه المملكة العربية السعودية، والمستقبل الذي نتطلع إليه جميعًا معه، تلك اللفتة التي شاهدها المتابعون لأحداث اليوم الأول من مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار، حينما صحح وضع هاتف أحد المشاركين، ليتمكن من التقاط الـ”سيلفي”.
وهي ليست المرة الأولى، التي نرى فيها أميرنا الشاب، مواكبًا للتقنية الحديثة، متواضعًا في تعامله مع محيطه، وكأنه فرد من أفراد الشعب، بل هو حقًّا جزء من هذا النسيج المتلاحم. نتذكر في مؤتمر مبادرة الاستثمار الأول، الذي انعقد في مثل هذه الأيام من العام الماضي، حينما كان يتحدث عن مشروع “نيوم”، ووضع المقارنة بين الماضي والحاضر، باستخدام هاتف ذكي، وهاتف “نوكيا” الأول.
“يا محمد الهمة شعبك معك للقمة”:
وسم دشّنه المواطنون، عبر موقع “تويتر” للتدوينات القصيرة، للتعبير عن انبهارهم، دعمهم، فضلًا عن ثقتهم واصطفافهم خلف قيادتهم الرشيدة، كيف لا وهم يرون المملكة يومًا بعد يوم تقفز نحو القمة، بل وصلت إلى القمة في قيادة عالم المال، بخطواتها الوثابة، التي يقودها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
واتّفق المواطنون على أنّه “تجري الرياح كما تجري سفينتنا نحنُ الرياح ونحنُ البحر والسفنُ”، مؤكّدين أنَّ “الأمير فخرنا وأملنا بعد الله والمليك”.
رأى المواطنون أنَّ “أصل الحكاية، إذا تحدثت الرياض صمت العالم، هنا القصة وهنا الفصول وهنا كلام الفصل، نابحوا أيامًا وأسابيع، وماتوا بغيظهم في لحظات، فابتسامة الأمير محمد بن سلمان وحدها ترسم المستقبل، كيف لا وهو ملهم الأمل نحو السعودية العظمى”.