الاستثمارات العامة وشركة “علم” يوقّعان اتفاقية للاستحواذ على شركة “ثقة” زلزال عنيف بقوة 5.2 درجات يضرب سواحل تركيا ارتفاع أسعار الذهب.. 2748.58 دولارًا للأوقية أمطار رعدية ورياح نشطة على 9 مناطق الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر الأولوية لسكن الأسرة قبل الاستثمار
لا زالت أزمة بطالة المتخصصين في “طب الطوارئ” تلقي بظلالها على الآلاف من المتضررين، وذلك على الرغم من أن طب الطوارئ هو خط الدفاع الأول بالمستشفيات بحسب وصف سابق لوكيل إمارة منطقة الرياض الدكتور فيصل بن عبدالعزيز السديري.
وقال وكيل جامعة الملك خالد للتخصصات الصحية، الدكتور خالد آل جلبان، في مداخلة ببرنامج “معالي المواطن” المذاع على قناة إم بي سي: إن تخصص طب الطوارئ هو توجه جديد في العالم، ويتم تعليم الطالب على جميع الحالات الحرجة.
وأضاف آل جلبان أن هذا التخصص به لبس كبير؛ لأنه أحد المسارات الصحية التي يدرس فيها الطالب 5 سنوات، ومنها آخر سنة تطبيق ميداني، وهو مختلف عن المسعف أو الحاصل على الدبلوم.
ولفت إلى أن الخريج يكون قادرًا على التعامل مع أي حالة حرجة استقلاليًّا وكأنه امتداد للمستشفى، وهو ما ينعكس على سلامة المرضى؛ لأن التأخر في بعض الأمراض قد يؤدي إلى تأخر العلاج.
أما أحمد غازي وهو خريج طب الطوارئ فقال: قدمت أوراقي على جميع الوظائف المطروحة، وتم قبولي فقط في الهلال الأحمر، وبعد ذلك تم رفضي لعدم اجتياز الاختبار النظري.
ومن جانبه، أوضح راشد القحطاني خريج طب الطوارئ: اكتشفت بعد تخرجي أن هناك صعوبات وعوائق للحصول على الوظيفة.