رياح مغبرة متوقعة في النصف الثاني من رمضان
الديوان الملكي: وفاة الأميرة نورة بنت بندر آل سعود
كندا تفرض موجة ثانية من الرسوم الجمركية المضادة على السلع الأمريكية
توضيح من سكني بشأن الضمان الاجتماعي
الموقف في حساب المواطن حال إضافة تابع بعد 10 فبراير
محطة نووية على القمر بمشاركة 3 دول!
المياه توزع أكثر من 15.8 مليون م³ في الحرمين بالعشر الأوائل من رمضان
صور نادرة ضمن مشاركة مكتبة الملك عبدالعزيز في معرض لندن للكتاب
مصر تقدر تصريحات ترامب بشأن عدم مطالبة سكان غزة بالمغادرة
جلسة حوارية ونخبة من المتحدثين في ندوة “الأمير محمد بن فهد – المآثر والإرث”
لا زالت أزمة بطالة المتخصصين في “طب الطوارئ” تلقي بظلالها على الآلاف من المتضررين، وذلك على الرغم من أن طب الطوارئ هو خط الدفاع الأول بالمستشفيات بحسب وصف سابق لوكيل إمارة منطقة الرياض الدكتور فيصل بن عبدالعزيز السديري.
وقال وكيل جامعة الملك خالد للتخصصات الصحية، الدكتور خالد آل جلبان، في مداخلة ببرنامج “معالي المواطن” المذاع على قناة إم بي سي: إن تخصص طب الطوارئ هو توجه جديد في العالم، ويتم تعليم الطالب على جميع الحالات الحرجة.
وأضاف آل جلبان أن هذا التخصص به لبس كبير؛ لأنه أحد المسارات الصحية التي يدرس فيها الطالب 5 سنوات، ومنها آخر سنة تطبيق ميداني، وهو مختلف عن المسعف أو الحاصل على الدبلوم.
ولفت إلى أن الخريج يكون قادرًا على التعامل مع أي حالة حرجة استقلاليًّا وكأنه امتداد للمستشفى، وهو ما ينعكس على سلامة المرضى؛ لأن التأخر في بعض الأمراض قد يؤدي إلى تأخر العلاج.
أما أحمد غازي وهو خريج طب الطوارئ فقال: قدمت أوراقي على جميع الوظائف المطروحة، وتم قبولي فقط في الهلال الأحمر، وبعد ذلك تم رفضي لعدم اجتياز الاختبار النظري.
ومن جانبه، أوضح راشد القحطاني خريج طب الطوارئ: اكتشفت بعد تخرجي أن هناك صعوبات وعوائق للحصول على الوظيفة.