جهود مكثفة لخدمة ضيوف الرحمن في يوم الجمعة خطوات تساعد على النوم الهادئ المدني: لا تتهاونوا في إرشادات السلامة عند استخدام وسائل التدفئة مكة وجدة الأعلى حرارة اليوم وطريف وعرعر 1 تحت الصفر ارتفاع أسعار الذهب اليوم في السعودية أول ظاهرة فلكية في 2025 بسماء السعودية الليلة مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة لمساعدة الشعب السوري توقعات الطقس اليوم: صقيع وغبار على عدة مناطق إنتر ميلان يتأهل لنهائي السوبر الإيطالي بالرياض ماجد الجمعان رئيسًا تنفيذيًّا للنصر رسميًّا
يومًا بعد يوم تتزايد الأعباء التي يثقل بها تنظيم الحمدين كاهل المواطن القطري البسيط؛ لأجل احتفاظ تميم بمقعده، حتى وإن كلفه ذلك أن يفتح خزائن بلاده للتنظيمات الإرهابية والدول الراعية لها.
وأكدت وكالات التصنيف الدولية أن الاقتصاد القطري أصبح في خطر جراء حالة الانكماش والتراجع الذي يشهدها منذ أكثر من عام نتيجة انسحاب رؤوس الأموال وتضرر القطاعات الكبرى مثل البنوك والطيران والأسواق المالية من المقاطعة العربية.
وبالأمس سحبت وكالة موديز التصنيف الائتماني لمجموعة إزدان القابضة والذي كان عند “B1”. وقالت موديز: إن قرارها بسحب التصنيف جاء لعدم كفاية المعلومات الخاصة بالشركة المدرجة في بورصة قطر، لتقديم تقييم حقيقي لها.
وأوضحت الوكالة أن المجموعة كانت تمتلك تصنيف “B1″، والذي يعد نفس التصنيف غير المضمون لشركة إزدان للصكوك المحدودة، وأعلنت موديز في 30 نوفمبر 2017، وضع المجموعة القطرية تحت المراجعة تمهيدًا لتخفيض تصنيفها الائتماني.
ونوهت “موديز” حينها، إلى أن إعادة مراجعة تصنيف إزدان القابضة يأتي لتدهور بيئة أعمال المجموعة على خلفية مقاطعة 4 دول عربية لقطر، بالإضافة إلى حالة عدم اليقين بشأن السياسة المالية للشركة.
كما خفضت موديز تصنيف بنكي الدوحة وقطر الوطني إلى الفئة A3 مقابل الفئة A2 مع نظرة مستقبلية سلبية.
نظرة مستقبلية سلبية:
وفي يوليو الماضي أبقت وكالة ستاندرد آند بورز غلوبال للتصنيفات الائتمانية على النظرة المستقبلية السلبية للاقتصاد القطري؛ بسبب مواصلة النظام القطري استخدام الأصول المالية والخارجية الضخمة لتخفيف أثر المقاطعة الدولية من قبل الدول الداعية لمكافحة الإرهاب.
وقالت الوكالة: إن النظرة المستقبلية السلبية لتصنيف قطر ترجع بالأساس إلى المخاطر الجيوسياسية والعواقب المحتملة للتوترات الدبلوماسية القائمة على الأوضاع الاقتصادية والمالية.
مخاوف بريطانية:
إلى ذلك حذرت وزارة الخزانة البريطانية من إتمام صفقة بقيمة ٦ مليارات جنيه إسترليني لبيع طائرات تايفون إلى قطر، وهو ما يهدد بخسارة مليارات الدولارات في حالة تخلف الدوحة عن السداد.
وذكرت مصادر بريطانية أنه في حالة تعثر قطر في إتمام التزاماتها المالية في الصفقة فإن مليارات الجنيهات الإسترلينية سوف تضيع من الميزانية العامة.
ابو سامي
من هاالحاله واردى من خان جيرانه مافيه خير وفرقاه خير