طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
كانت وستظل المملكة دومًا راعية للسلام بين المخاصمين في تجسيد حقيقي لدورها ومكانتها الريادية عربيًّا وإسلاميًّا، وكان آخر هذه الأدوار اليوم الأحد عندما وقعت إثيوبيا وإريتريا اتفاق السلام في جدة برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وبحضور ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وبرعاية خادم الحرمين اليوم ومن قصر السلام بجدة أسدلت إثيوبيا وإريتريا عقدين من النزاعات والحروب وأعلنتا عهدًا جديدًا من السلام.
ورعا الملك سلمان توقيع الرئيس أسياس أفورقي رئيس دولة إريتريا، ودولة رئيس وزراء إثيوبيا آبي أحمد علي، اتفاقية جدة للسلام بين جمهورية إثيوبيا الديمقراطية الاتحادية ودولة إرتيريا، بحضور ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
وفي يوليو الماضي، استضافت المملكة مؤتمرًا دوليًّا للسلام والاستقرار بين الأفغانيين، أما في إبريل 2011 فجنبت المملكة اليمن فوضى عارمة باستضافة الاتفاقية الخليجية.
وفي مايو 2007، أنهت المملكة نزاع 3 سنوات بين السودان وتشاد بمصالحة في الجنادرية.
أما في إبريل من العام نفسه 2007، فكان اتفاق مكة بين فتح وحماس لوقف الاقتتال الداخلي بينهما، أنا في أكتوبر 2006 فجمعت المملكة علماء العراق في مكة المكرمة بهدف حقن دماء المسلمين وإيقاف الحرب الطائفين.
وشهد سبتمبر 1992 توقيع اتفاق المصالحة الصومالية في جدة ووقف حرب أهلية طاحنة، وأخيرًا في أكتوبر 1989 أنهت المملكة الحرب الأهلية اللبنانية بين الأطراف المتنازعة بـ”اتفاق الطائف”.