صندوق التنمية الوطني يستعرض دوره المحوري في تنويع الاقتصاد وتوفير الفرص الواعدة
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء غرفة عمليات استقبال ومعالجة بلاغات الاحتيال المالي
اشتري بثقة.. “دار الأميرات” وجهتك لمستحضرات العناية الأصلية لأشهر الماركات العالمية
إقفال طرح أبريل ضمن برنامج الصكوك المحلية بـ 3.710 مليارات ريال
السعودية تتصدر إقليميًّا وتحقق المرتبة 9 عالميًا في المجال الجيومكاني
إطلاق 32 كائنًا فطريًا في محمية الملك خالد
انطلاق مناورات التمرين الجوي المختلط علم الصحراء – 2025 في الإمارات
طيران ناس يتسلم الطائرة الجديدة الثالثة في 2025 من طراز A320neo
ضبط مخالف دخل بمركبته في الفياض والروضات بمحمية الملك عبدالعزيز
السديس يدشن المسابقة العلمية القرآنية تزودوا بجوائز مالية
طالبات خريجات كليات التربية مجلس الوزراء بتدخل عاجل لتوظيفهن؛ حتى لا يضيع عمرهن سدى بعد أن تعلمن لسنوات، ولكن كانت الحصيلة بالنسبة لهن إغفالًا لحقوقهن.
وقالت الخريجات: إنه تم توظيف من هم أقل منهن من المعاهد والكليات المتوسطة، ولكن لم يتم النظر إليهن بعد رغم أن معهن شهادة وتخصص وتربويات.
وأكدت الخريجات أنهن يردن أبسط حقوقهن؛ لأنهن مستوفيات جميع الشروط ومعطلات لأكثر من 10 سنوات، مطالبين بالإنصاف والعدل عن طريق الحصر والتوظيف.
ولفتوا إلى أن أجيال ماتت وأخرى جاءت وتغيرت الدنيا بشكل كامل، إلا أن خريجات كليات التربية معطلات لسنوات طويلة دون سبب، مشددين على ضرورة تدخل مجلس الوزراء لحل أزمتهن.
وتحتاج خريجات التربية بحسبهن إلى وقفة من الجميع سواء الإعلام أو الشخصيات العامة ومجلس الشورى لمساندتهن وإيصال صوتهن وعدم تهميشهن؛ لأنهن بحاجة ماسة إلى توظيف حتى لا يذهب عليهن تعب سنوات الدراسة سدى.
وبحسب تصريحات سابقة لخريجات التربية، عددهن يتجاوز 20 ألف حالمة انهارت طموحاتهن، حيث تم تأهيلهن ليكونوا معلمات، ولكنهن لا يجدن فرصة وظيفية حتى اليوم.
وكانت رانيا عابد- معلمة عاطلة- قالت في حوار سابق لها ببرنامج “يا هلا” على قناة روتانا خليجية: إنهن وصلن إلى نائب زير التعليم وسلمنه خطاب بالمشكلة منذ شهر، ولكن كل ما قاله: “يصير خير!”.
وتابعت عابد أن سجلهن الأكاديمي يثبت أنهن خريجات كلية التربية، لكن أرقامهن الوظيفية اختفت فجأة، مشددةً على أن التعليم ممارسة وليس اختبارًا مثل اختبار “كفايات” يحققن فيه معيارًا.
وأضافت: “فاجؤونا باختبار كفايات ورغم ذلك اجتزناه جميعًا بامتياز، وهذا دليل على أننا معدات تربويًّا بطريقة جيدة”.
وشددت على أن “التعليم تسد العجز في الكادر التعليمي برفع الإداريات لوظائف التدريس.. وتتجاهل التربويات وهن جالسات في المنزل”.