عملية نوعية.. إحباط تهريب 79 ألف قرص مخدر بجازان أمير الرياض يرعى حفل الزواج الجماعي الثامن بجمعية إنسان وزارة الصناعة تُطلق برنامج التدريب التعاوني للطلاب الجامعيين جامعة الحدود الشمالية تُعلن عن وظائف أكاديمية شاغرة لجنة البنوك السعودية الإعلامية: احذروا منتحلي المؤسسات الخيرية والشخصيات الاعتبارية وكالة الأنباء السعودية توقّع مذكرة تفاهم مع “نوفا” الإيطالية لأول مرة من 13 عامًا.. جنبلاط في قصر الشعب بدمشق منصة مساند: 4 خطوات لنقل خدمات العمالة المنزلية حساب المواطن: 3 خطوات لتغيير رقم الجوال العالمي يزيد الراجحي يسيطر على جولات بطولة السعودية تويوتا ويتوج باللقب للمرة الرابعة
رصد مركز بحثي أميركي، مجموعة من الدلالات التي تؤكد انحياز منظمة الأمم المتحدة بمختلف هيئاتها إلى الحوثيين ونظام الملالي في إيران عند تناول الأزمات الإنسانية في اليمن، والتي في الغالب من توجه المنظمة الدولية تهمها للتحالف الذي تقوده المملكة لبتر أذرع الملالي في اليمن.
المركز البحثي لرصد جرائم نظام الملالي ISICRC، كشف من خلال مواد إعلامية انحياز الأمم المتحدة للملالي والحوثيين في الأزمات الإنسانية باليمن، حيث قال: إنه قبل بضعة أيام، حصلت الأمم المتحدة على مقطع فيديو يُظهر تعرض شاحنة تابعة لبرنامج الأغذية العالمي للأمم المتحدة لهجوم بالقذائف، وتضمن المقطع أصوات المتمردين الحوثيين وهم يتحدثون باللغة العربية ويصيحون: “الموت لأميركا.. الموت لإسرائيل.. اللعنة على اليهود”.
وأوضح المركز البحثي الأميركي أن البيان الصحافي الصادر عن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة لم يشر إلى الحوثيين في تعليقاته على الحادث، موضحًا أن هذه ليست المرة الأولى التي يُظهر فيها مكتب الأمم المتحدة في اليمن تحيزه الصارخ تجاه الحوثيين والقوات العسكرية لنظام الملالي الإيراني.
وفي مدينة صنعاء عام 2016، أظهرت الأمم المتحدة وجهًا لم يعهده العالم من قبل على مستوى العديد من الأزمات العالمية، فبعد الخطاب الذي ألقاه محمد علي الحوثي زعيم الجناح العسكري للتنظيم المدعوم من الملالي في إيران، ارتفعت صيحات المتواجدين من المتمردين الحوثيين، والذين بدؤوا بترديد نفس الشعارات العدائية وخطابات الكراهية.
وتابع المركز البحثي: “تقدم جورج خوري المدير القطري لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA) في اليمن ليكون المتحدث التالي في المظاهرة، لتكون هذه المرة الأولى في تاريخ الأمم المتحدة التي يتحدث فيها أحد الموظفين العاملين لديها بمظاهرة امتلأت بخطابات الكراهية والشعارات المنحازة للحوثيين”.
الأمر لم يتوقف عن خطاب خوري، بل إنه- وفقًا لرصد المركز البحثي الأميركي- توجه لقيادات الحوثي وعانقهم بابتسامة واضحة تشير إلى الانحياز الكامل والتام لهؤلاء الإرهابيين.
وتعليقًا على ذلك، أكد مركز ISICRC: “كان هذا مؤشرًا واضحًا على أن الأمم المتحدة قد اختارت الانحياز للحوثيين، وأنها تلقي بثقل دعمها وراء حلفاء طهران”.
وأوضح المركز أنه في أعقاب ذلك الحدث، استمرت الأمم المتحدة وخوري في دعم أجندة طهران دون أن يلحظها أحد، حيث بدأ خوري اتباع سياسة الباب المفتوح دومًا مع وسائل الإعلام الإيرانية، حيث لم يتأخر يومًا عن الإدلاء بتصريحات حصرية تتضمن آراء سياسية تمثل وجهة نظر الأمم المتحدة بشأن الصراع في اليمن.
انحياز الأمم المتحدة في اليمن لم يكتفِِ بالميل نحو الحوثيين، ولكن توسع الأمر ليشمل أيضًا حزب الله في لبنان، حيث قال المركز: إن “رويدة الحاج، وهي شيعية لبنانية قريبة من حزب الله، كانت في ذلك الوقت تستعد لتولي فريق خبراء الأمانة العامة للأمم المتحدة في اليمن، واختارت بيروت التي يسيطر عليها حزب الله ، مقرًّا لفريق الخبراء، وذلك على الرغم من احتجاج الحكومة اليمنية، إلا أن مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، لم يُبدي أي اعتراض، بل أعلن موافقته الكاملة على الموقع”.
وبحسب مصدر لبناني يعمل في الأمم المتحدة، فإن التقرير الذي قد كتبته الحاج بنفسها، أشرف عليه ثلاثة أطراف مُمثلة لحزب الله والحوثيين، بالإضافة إلى طاهر بوجلال وهو مواطن جزائري يعمل في قطر كمستشار لحكومتهم في مجال حقوق الإنسان.
واستخدمت قطر بوجلال للتأثير على تقرير الأمم المتحدة من خلال علاقاته الطويلة مع رويدة الحاج، حيث تعتبره معلمها، وقد ساهم شخصيًّا بتصريحات في التقرير ضد ما يسميه “التحالف العربي”، وقد أشار إلى المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة باعتبارهما أهم دولتين، كما تعاون مع الحاج في حذف واستبعاد التقارير الميدانية التي كان من المفترض أن تكون في قلب المسح الشامل، والتي في الغالب تدين الحوثيين باليمن.
وبشكل إجمالي، أفادت مصادر خاصة بالمركز البحثي أنه حال إقدام الأمم المتحدة على فتح تحقيقات حول الواقعة، تشمل السلوك المهني لفريق خبراء الأمم المتحدة في اليمن، فسوف ينتج عن ذلك فضيحة مُدمرة للغاية بالنسبة للأمم المتحدة على المدى الطويل.
الجهني مسعود
واضح الامر وجلي ولكن سيندم من يعين الظالم على ظلمة ولو بعد حين السعودية قدمت لليمن من ادوية واموال وخيرات لا حصر لها من قبل ٤٠ عام ومازالت فماذا قدمت الامم المتحدة الا صب الزيت على النار وحسبنا الله ونعم الوكيل
غير معروف
الحرب ليس مع الحوثيين وحدهم الحرب مع الحوثيين وإيران و قطرائيل و عمان وحزب الشيطان في لبنان فعليه يجب استخدام أقوى الاسلاحة لتدميرهم وعدم مساعدة لبنان باي ريال واحد اتركوهم لحزب ابليس وترحيل البنانيين عن السعوديه و الإمارات والبحرين قاتلهم الله