بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
كشفت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية عن جزء من خطط نظام الملالي للتهرب من العقوبات الاقتصادية، وذلك بعد انسحاب الولايات المتحدة الأميركية من الاتفاق النووي خلال مايو الماضي.
وسردت الصحيفة الأميركية قصة مصنع طبي في فرنسا، كان أحد المواطنين في البلاد قد تقدم لشرائه، رغم أنه كان يعاني بشكل واضح على المستوى الاقتصادي.
وأشارت إلى أن عالمًا فرنسيًا إيرانيًا أبدى مؤخرًا اهتمامه بشراء المصنع، ووضع بالفعل خطة لتنفيذ ذلك بعد رصد ثلاثة ملايين دولار للاستثمار في المصنع الطبي المُفلس.
وقالت الصحيفة إن هذه الصفقة تمت في مايو الماضي، غير أنه لم يتم الكشف عن هوية المالك الحقيقي لهذا المصنع، وذلك قبل أن يتم الكشف عنه خلال الشهر الجاري، ليتضح للعالم أن إيران هي من مولت تلك الصفقة.
وكان هذا أحدث مثال على كيفية قيام طهران بالاستفادة بخبث من صندوق إيران للاستثمارات الأجنبية لتخفيف الخناق الاقتصادي المُشدد الذي تفرضه إدارة ترامب.
ومن جانب آخر، أكد مستشارو الصندوق الذي يضم عشرات الاستثمارات والحسابات النقدية في 22 بلدًا بقيمة 5 مليارات دولار، أن الصندوق يعطي الأولوية للأصول التي تمكّنه من الوصول إلى الخدمات والسلع والتقنيات التي يواجهها خطر الخسارة بموجب العقوبات الأمريكية.
وأشارت الصحيفة الأميركية إلى أن الاستثمارات هي واحدة ضمن مجموعة وسائل كثيرة يحاول من خلالها الملالي للالتفاف حول العقوبات الموقعة من قبل الولايات المتحدة الأميركية خلال أغسطس الماضي.