الأخضر يسعى لمواصلة تفوقه في “الأول بارك”
إدارة “حنّا لها” تنفي ما ورد في لقاء الشاعر سفر الدغيلبي ببرنامج الليوان
3 إصابات وحالة وفاة.. قائد مركبة يعكس السير ويصطدم بـ4 مركبات
التعليم تطلق خدمة التسجيل الإلكتروني لطلبة الصف الأول ابتدائي ورياض الأطفال
وزير الرياضة يدعم الأخضر قبل لقاء الصين
“الأول بارك” جاهز لمباراة السعودية والصين
شاهد.. غرفة ملابس السعودية قبل مواجهة الصين
العقيدي أساسيًا.. تشكيل المنتخب السعودي ضد الصين
إيقاف خدمات السجل التجاري والأسماء التجارية لمدة 7 أيام
كود الطرق السعودي يحدد معايير موحدة لتنفيذ أعمال الحفر على الطرق
وجه الكاتب الصحافي سلمان الدوسري، كلمات نارية استهدف بها من أسماه “المعزول” الذي يجمع أرذل البشر ويسميهم “معارضين”.
وأضاف الدوسري، في تغريدة له عبر حسابه الرسمي بموقع “تويتر”، أن المعزول لم يجد “محترم” واحد يقبل أن يكون تابعًا له، بل إن المتردية والنطيحة “رجالهم” والغدر غايتهم.
وختم موجهًا قوله إلى “المعزول”: “قل لي من جنودك أقول لك من أنت!”.
ورأى متابعون أن الدوسري يقصد بقوله تميم قطر الذي فقد حلفاءه العرب واختار إيران وتركيا والمنظمات الإرهابية حلفاء له ضد أشقائه العرب.
وعلق البعض على تغريدة الدوسري بالقول: “صدقت.. المتردية والنطيحة قبلت أن تكون معول هدم مقابل الريال القطري، ولكنهم لأنهم كذلك فلم يعدوا قدرهم”.
قطر بدون حلفاء تضغط على أميركا:
وفي سياق متصل، تسعى قطر التي أصبحت بدون حلفاء سوى إيران وتركيا والجماعات الإرهابية إلى ممارسة الضغوط السياسية على الرئيس الأميركي دونالد ترامب وحكومته لتبني سياسات يرغبها قادتها خلال العام الماضي.
وبحسب تقرير نشرته وول ستريت جورنال الأميركية، فإن قطر سعت بشكل واضح للترويج إلى سياستها في منطقة الشرق الأوسط عبر سلسلة من الإعلانات على البرامج التلفزيونية المفضلة للرئيس الأميركي.
وأضاف التقرير أن مسؤولين قطريين جمعوا قائمة بأسماء 250 شخصًا من المؤيدين للرئيس الأميركي، من بينهم حاكم أركنساس السابق مايك هاكابي، والإعلامي جون باتشيلور والمحامي ألان ديرشوفيتز؛ وذلك للحصول على مساعدتهم في تغيير نسق السياسة الأميركية المدينة لممارسات قطر الإرهابية في العالم.
وأفادت وول ستريت جورنال خلال تقريرها، أن قطر أنفقت 16.3 مليون دولار لكسب التأييد في عام 2017، أي ما يقرب من أربعة أضعاف ما أنفقته في 2016.
وأشارت الصحيفة الأميركية إلى أن قطر استخدمت 23 شركة متخصصة في التأثير على الرأي العام، مقارنة بسبع شركات في عام 2016، وذلك وفقًا للإيداعات الفيدرالية التي تمت مراجعتها من خلال الصحيفة.