حساب المواطن يجيب.. ماذا يعني الحد المانع؟
لافروف: الاتفاق مع واشنطن حول السلام في أوكرانيا معقد
شاهد.. عاصفة رملية مخيفة بالعراق واختناق 1800 شخص
طلاب وطالبات “تعليم الرياض” يفوزون بـ11 ميدالية وجائزة بمعرض جنيف الدولي
برعاية مدير عام تعليم الشمالية .. انطلاق ملتقى تحسين 2 برفحاء
النيابة العامة: السجن 5 سنوات لمواطن بتهمة الاحتيال المالي على 41 ضحية
جمعية مساعي الخيرية تختتم توزع زكاة الفطر
ارتفاع أسعار الذهب بنسبة 0.5 % في المعاملات الفورية
سحب رعدية ورياح نشطة وسماء غائمة على عدة مناطق
القبض على مواطن لتكسيره زجاج مواقع انتظار حافلات بالرياض
واصلت المملكة دورها الرائد في إقرار السلام في شتى بقاع الأرض، وهو الدور الذي تظل الرياض راغبة دومًا في تبنيه دون أن تكل أو تمل، حتى وإن كان هذا الملف ليس جاذبًا للقوى العالمية أو منظمات المجتمع الدولي.
وشهد الأحد توقيع إريتريا وإثيوبيا على اتفاقية السلام برعاية المملكة، والتي تمت بحضور خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، والذي أشرف على عملية التوقيع.
آفاق جديدة
ورأت صحيفة أديس ستاندرد الإثيوبية أن الاتفاق الذي رعته المملكة يفتح آفاقًا جديدة للسلام للبلدين، خاصة وأن من ضمن بنوده التنمية الاقتصادية والمشروعات الاستثمارية بين البلدين.
وأكدت الصحيفة أن العمل المشترك بين البلدين في التنمية الاقتصادية هو السبيل الرئيسي لإقامة علاقات وثيقة على كافة المستويات السياسية، والتي من الممكن أن تسهم في توصيل رسائل واضحة للأجيال القادمة.
فتح الحدود
ورأت مجلة موني وييك البريطانية المعنية بالشؤون المالية حول العالم، أن إعادة فتح الحدود رسميًا بين إثيوبيا وإريتريا هذا الأسبوع يعزز “المصالحة المذهلة” التي ترعاها المملكة.
وشهدت العلاقات بين البلدين تحسنًا ملحوظًا منذ أبريل الماضي، عندما قال آبي أحمد، رئيس الوزراء الإثيوبي الجديد، إن بلاده سوف “تتبنى بالكامل اتفاق سلام ينهي الحرب مع إريتريا، والتي اندلعت في الفترة بين عامي 1998 و2000، وتسببت في قتل عشرات الآلاف”.
العمل المشترك
ومن جانبها، أكدت صحيفة ذا بانش النيجيرية أن النموذج الذي منحته اتفاقية السلام بين إريتريا وإثيوبيا يمكن أن ينعكس بشكل إيجابي على أوجه التعاون المختلفة في إفريقيا، مشيرة إلى أن هناك فرصًا يجب أن تستغلها القارة السمراء للنهوض مجددًا.
وأوضحت الصحيفة النيجيرية أن السعي الدائم وراء الحصول على فرص واضحة يجب أن تصحبه إرادة حقيقية من جانب الدول الإفريقية، وذلك على غرار اتفاقية السلام التي جمعت بين إريتريا وإثيوبيا خلال الأيام القليلة الماضية برعاية الملك سلمان.
عدو المطبلين
أعتقد أن السلام تم بين الدولتين وتم الاتفاق وأن مراسم الاتفاقية مجرد أمر شكلي لا يهم المتابع والمشاهد ولا يجير لغير الدولتين.