15 شوال آخر موعد لدخول المعتمرين إلى السعودية و1 من ذي القعدة الموعد النهائي للمغادرة
مصادرة أكثر من 4 أطنان خضروات وفواكه في جدة
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 72 كيلو قات في جازان
فيصل بن خالد يستقبل المسؤولين والمواطنين في رفحاء ويتسلم طلباتهم
عدم صيانة أنظمة الوقاية من الحريق مخالفة توجب العقوبة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11194.02 نقطة
إلغاء عدة إشارات في الشرقية لمعالجة الاختناقات المرورية
مؤشر ستاندرد آند بورز 500 على وشك الدخول بمرحلة سوق هابطة
فريق عمل توثيق تاريخ كرة القدم السعودية يبلغ الأندية بوثيقة المصطلحات والتعريفات
إضافة خدمة الشحن milaha inta gulf express إلى ميناء الملك عبدالعزيز
يواجه اللاجئون في جزيرة ليسبوس اليونانية ظروفًا معيشية متفاقمة وإحباطات متزايدة من السكان المحليين، ففي مخيم موريا للاجئين، تزداد صعوبة حياة 9000 مهاجر لا يزالون يواجهون الاكتظاظ والظروف المعيشية القذرة، دون أن يلتفت إليهم المجتمع الدولي.
ووفقًا لشبكة يورو نيوز، فإن مُخيمات موريا لم تستطع أن توفر لهم حماية من البرد والمطر، حيث قالت مريم بارسا البالغة من العمر 23 عامًا، وهي لاجئة من أفغانستان: “لم تكن مويرا ما توقعت أن أراه في أوروبا”.
بارسا التي وصلت الجزيرة اليونانية منذ 7 أيام مع ابنها، أكدت أنها كانت تريد العيش في ألمانيا، مضيفة: “إنه أمر سيئ للغاية، ليس هناك ما يكفي من الأطباء لأبنائنا، وليس هناك ما يكفي من الأدوية، كما أن هناك نقصًا في البطانيات والطعام”.
وأوضحت أن “أبناء اللاجئين باتوا كلهم مرضى، وهذا ليس وضعًا جيدًا بالنسبة لنا، فإذا لم يسمحوا لنا بالذهاب إلى أوروبا، ليحسنوا من أوضاعنا”.
وأجرت الشبكة الأوروبية لقاء آخر مع لاجئ أفغانستاني يُدعى محمد رضا، وهو أحد أبطال لعبة الكاراتيه رغم أن سنه لا يتجاوز 18 عامًا.
رضا الذي فاز بالفعل بميداليات لتفوقه الرياضي، يأمل أن يصبح محترفًا في لعبة الكاراتيه بعد الانتقال إلى فرنسا، غير أن أحلامه تبددت بعد القدوم إلى الجزيرة اليونانية.
وشارك اللاجئ الأفغاني مواطنته في خيبة الأمل بشأن الظروف المعيشية في موريا، قائلًا: “اعتقدت أنه سيكون مكانًا جيدًا”.
وأضاف: “اعتقدت أنهم سيعطوننا مكانًا جيدًا للعيش فيه، لكنني عندما جئت إلى هنا، رأيت أنني كنت مخطئًا “.
وفي هذا السياق، قال أبوستولوس ستاكوس مراسل شبكة يورونيوز: “ناشطون ومنظمات غير حكومية يصفون موريا بـ”عار أوروبا”، ويطلبون من السلطات نقل الأطفال وغيرهم من اللاجئين الضعفاء من هذه الجزيرة.