وظائف شاغرة بـ شركة تهيئة وصيانة الطائرات
القبض على شخصين لترويجهما الحشيش في جدة
يايسله: نستحق الفوز واستغلينا نقاط ضعف الهلال
جيسوس بعد توديع آسيا: أنا المسؤول عن الخسارة
فهد بن نافل: أعتذر للجماهير ولن أقبل أن يُمس كرسي رئاسة الهلال
ناصر بن فهد بن عبدالله آل سعود في ذمة الله
القبض على 4 وافدين نشروا إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
وظائف شاغرة لدى فروع وزارة الطاقة
الزكاة والضريبة: تجنبوا رسائل تحديث البيانات
بثلاثية في الهلال.. الأهلي لنهائي دوري أبطال آسيا للنخبة
صرح المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف “تحالف دعم الشرعية في اليمن” العقيد الركن تركي المالكي أنه وفي تمام الساعة الثامنة وست عشرة دقيقة (2016) رصدت قوات الدفاع الجوي للتحالف إطلاق صاروخ باليستي من قبل الميليشيا الحوثية التابعة لإيران من داخل الأراضي اليمنية من محافظة (صعدة) باتجاه أراضي المملكة.
وأوضح المتحدث الرسمي أن الصاروخ كان باتجاه مدينة (جازان)، وأطلق بطريقة مُتعمدة لاستهداف المناطق المدنية والآهلة بالسكان، وقد تمكنت قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي من اعتراض وتدمير الصاروخ، ولم ينتج عن اعتراضه أي إصابات ولله الحمد، وأن هذا العمل العدائي من قبل الميليشيا الحوثية الإرهابية التابعة لإيران يثبت استمرار تورط النظام الإيراني بدعم الميليشيا الحوثية المسلّحة في تحدٍ واضح وصريح للقرار الأممي رقم (2216)، والقرار رقم (2231) بهدف تهديد أمن المملكة العربية السعودية وتهديد الأمن الإقليمي والدولي، وأن إطلاق الصواريخ الباليستية باتجاه المدن والقرى الآهلة بالسكان يعد مخالفًا للقانون الدولي الإنساني.
وقد بلغ إجمالي الصواريخ البالستية التي أطلقتها ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران باتجاه المملكة العربية السعودية حتى الآن (190) صاروخًا، تسببت في استشهاد 112 مدنيًا من الموطنين والمقيمين، وإصابة المئات منذ الانقلاب الحوثي على الشرعية في اليمن.
وأكد المتحدث أن ميليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران ومن يقف خلفهم، والذين يهربون هذه الصواريخ إلى الداخل اليمني ثم يقومون بإطلاقها بطريقة عشوائية على المدن والتجمعات السكانية وإرهاب المواطنين والمقيمين على أراضي المملكة لن يفلتوا من العقاب، وسيتم ملاحقتهم حتى ينالوا جزاءهم، كما أن ذلك لا يزيد قوات التحالف إلا إصراراً على تخليص أبناء الشعب اليمني الشقيق من ميليشيا الحوثي الانقلابية وقطع دابر عمالتهم الفاضحة لأعداء الأمن الإقليمي والدولي.