إستاد جنوب الرياض.. تحفة معمارية تجمع التراث بالحداثة آخر تطورات مفاوضات ليفربول ومحمد صلاح تسريحة شعر جديدة لـ ترامب 3 تحت الصفر.. موجة باردة على الشمالية الأخضر يستأنف تدريباته بعد ودية ترينيداد الإعفاء مقابل التصدير يزيد القدرة الصناعية في السعودية خارجيًا خطة برشلونة بشأن العودة لـ”كامب نو” مهددة بالفشل اختتام منافسات الكؤوس بأشواط الهواة المحليين في مهرجان الصقور نحلّق بالضاد.. شعار طيران ناس احتفاءً باليوم العالمي للغة العربية تشكيل مباراة ريال مدريد ضد باتشوكا
كشفت شبكة فوكس نيوز الأميركية عن جانب جديد من قذارة نظام الملالي وأذرعه العسكرية في إشاعة عدم الاستقرار في الشرق الأوسط، وذلك عن طريق تسليح عناصره النشطة في عدد من البلدان بالمنطقة.
وحسب مصادر استخباراتية للشبكة الأميركية، فإن شركة طيران إيرانية قامت بتهريب أسلحة إلى لبنان لاستخدامها من قبل حزب الله، مشيرة إلى أن عدد من الرحلات الجوية تم استغلالها في هذا الغرض.
وأشارت المصادر الاستخباراتية الغربية لفوكس نيوز، إلى أن رحلتي طيران عبر الخطوط الجوية الإيرانية، قامتا من طهران إلى بيروت شاركتا في تهريب الأسلحة وسط المدنيين، مشيرة إلى أن هذا الخط الجوي استقبل رحلات غير معتادة على مدار الشهر الماضي.
وقالت المصادر الاستخباراتية للشبكة: “الرحلة الأولى كانت في 9 يوليو، وتوقفت في دمشق ومرت على شمال لبنان، وهي حملت أسلحة دقيقة إلى حزب الله، أما الطائرة الثانية فكانت رحلة في 2 أغسطس، واتخذت “طريقًا غير منتظم قليلاً” شمال سوريا”.
ونقل التقرير عن مصدر بأحد أجهزة المخابرات داخل المنطقة قوله: “يحاول الإيرانيون ابتكار طرق جديدة لتهريب الأسلحة من بلادهم إلى حلفائها في الشرق الأوسط، ومن ثم اختبار وتحدي قدرات الغرب على تعقبهم.”
ويُعتقد أن شركة قشم فارس للطيران هي واحدة من عدة شركات طيران مدنية يستخدمها الحرس الثوري الإيراني لتهريب الأسلحة، وفقًا لتقرير فوكس نيوز.
ونفت إيران في الآونة الأخيرة تقريرًا أكد أن طهران أرسلت صواريخ إلى ميليشيات عميلة في العراق. وذلك على الرغم من تأكيدات مصادر إيرانية وعراقية وغربية لهذا الأمر على مدار الأيام القليلة الماضية.
وتشمل الأسلحة المهربة -حسب المصادر الاستخباراتية- صواريخ زلزال، فاتح 110، وذو الفقار، وتتراوح قدراتها على الاستهداف ما بين حوالي 200 إلى 700 كيلومتر، مما يهدد عدداً من العواصم والمدن في المنطقة.