لقطات لهطول أمطار الخير على المنطقة الشرقية
ديوان المظالم يطلق مجموعة المبادئ والأحكام الإدارية باللغة الصينية
موعد أذان المغرب ومواقيت الصلاة اليوم 4 رمضان
الرئيس اللبناني يغادر الرياض وفي مقدمة مودعيه نائب أمير المنطقة
أرامكو تعلن نتائجها المالية لعام 2024: توزيع 79.3 مليار ريال أرباح عن الربع الرابع
بيان سعودي لبناني مشترك: التأكيد على التطبيق الكامل لاتفاق الطائف والقرارات الدولية ذات الصلة
تنبيه من حالة مطرية ورياح شديدة على الباحة
تراجع اسعار الذهب وسط ترقب لتداعيات الرسوم الجمركية
طقس الثلاثا.. أمطار غزيرة وسيول وبرد على عدة مناطق
خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره السلوفاكي
أصدرت لجنة الانضباط والأخلاق في الاتحاد السعودي لكرة القدم ستة قرارات ضد أندية الهلال والتعاون والاتحاد والشباب، بعد مبارياتهم بالأمس في الجولة الثالثة من بطولة كأس دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.
وجاءت القرارات كالتالي:
أولًا.. إلزام خالد البلطان رئيس نادي الشباب بدفع غرامة مالية قدرها 20 ألف ريال؛ لدخوله إلى مضمار الملعب لإجراء لقاء صحافي في منطقة اللقاءات الإعلامية السريعة، مخالفًا للمواد القانونية بعد نهاية مباراة الفتح في الدوري.
ثانيًا.. إلزام محمد القاسم رئيس نادي التعاون بدفع غرامة مالية قدرها 20 ألف ريال؛ لدخوله إلى مضمار الملعب بعد المباراة للاحتفال مع اللاعبين، وذلك بعد نهاية مباراة الاتحاد في الدوري.
ثالثًا.. إلزام نادي الاتحاد بدفع غرامة قدرها 15 ألف ريال؛ لقذف جمهوره عبوة ماء على المضمار قبل نهاية مباراة التعاون.
رابعًا.. إلزام الأمير محمد بن فيصل رئيس نادي الهلال بدفع غرامة مالية قدرها 20 ألف ريال؛ لدخوله مضمار الملعب قبل بداية مباراة الباطن دون إعطائه أي تصريح.
خامسًا.. إلزام عبدالرحمن النمر عضو مجلس إدارة نادي الهلال بدفع 20 ألف ريال مع عقوبة إضافية بالإيقاف مباراة واحدة؛ لتواجده بمنطقة الحكام واللاعبين قبل وبعد المباراة دون أن يكون مصرحًا له بذلك.
سادسًا.. إلزام البرتغالي جورجي جيسوس مدرب الهلال بدفع غرامة مالية قدرها عشرة آلاف ريال؛ لرفعه إشارة غير أخلاقية رياضيًّا بيده تجاه اللاعب المنافس في مباراة الباطن.
زائرع
العقوبات عادله ماعاد عقوبة مدرب الهلال فانها قليله وتحاج الى مضاعفة العقوبه مع ايقافه لمباراتين او اكثر ليكون رادعا له ولجميع المدربين ليحترم الخصم ويدرك بانه من تجاوز حدود الاخلاق فا العقاب مصيره