تبادل جديد لإطلاق النار بين الهند وباكستان
عوامل أدت إلى النمو الملحوظ في أعداد العاملين بالقطاع السياحي
هل يؤثر وجود متجر إلكتروني على دعم حساب المواطن؟
طرق تحويل رواتب العمالة المنزلية عبر المحافظ الرقمية في مساند
رياح نشطة على تبوك حتى السادسة مساء
توقعات الطقس اليوم: أمطار وغبار على 7 مناطق
نصب واحتيال.. القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية
خالد الفيصل: رؤية 2030 وضعت على هرم الاهتمامات خدمة ضيوف الرحمن
وزراة الحج والعمرة تبدأ في توزيع بطاقات نسك لهذا العام
اليوم.. انطلاق أكبر فعالية مشي في السعودية بمختلف المناطق
قصة محزنة تعيشها خريجات كليات التربية عمرها 11 عامًا، أما أبطالها فعددهم 20 ألف حالمة انهارت طموحاتهن في 1428هـ، حيث تم تأهيلهن ليكونوا معلمات، ولكنهن لا يجدن فرصة وظيفية حتى اليوم.
وقالت رانيا عابد- معلمة عاطلة- في حوارها ببرنامج “يا هلا” على قناة روتانا خليجية: إنهن وصلن إلى نائب زير التعليم وسلمنه خطاب بالمشكلة منذ شهر، ولكن كل ما قاله: “يصير خير!”.
وتابعت عابد أن سجلهن الأكاديمي يثبت أنهن خريجات كلية التربية، لكن أرقامهن الوظيفية اختفت فجأة، مشددةً على أن التعليم ممارسة وليس اختبارًا مثل اختبار “كفايات” يحققن فيه معيارًا.
وأضافت: “فاجؤونا باختبار كفايات ورغم ذلك اجتزناه جميعًا بامتياز، وهذا دليل على أننا معدات تربويًّا بطريقة جيدة”.
وشددت على أن “التعليم تسد العجز في الكادر التعليمي برفع الإداريات لوظائف التدريس.. وتتجاهل التربويات وهن جالسات في المنزل”.