القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
سلطت شبكة بلومبيرغ الأميركية الضوء على مشروع مدينة أمالا الذي أعلن عنه صندوق الاستثمار العام في المملكة، حيث أكدت أن المشروع يعد امتدادًا لسلسلة طويلة من المدن والأعمال التي تُعزز السياحة داخل السعودية.
وأشارت الشبكة الأميركية إلى اهتمام المملكة باستغلال سواحل البحر الأحمر، وكيفية الاستفادة من عناصر الجذب الطبيعية بتوفير مدن تجتذب السياحة العالمية، وتجعل من السعودية وجهة سياحية رئيسية في الأسواق العالمية.
ومن جانبه، قال صندوق الاستثمار: “كل التطورات على البحر الأحمر تهدف إلى التعايش بطريقة تكاملية.. تعد الوجهة الجديدة امتدادًا طبيعيًا للبحر الأبيض المتوسط، ويُطلق عليها ريفيرا الشرق الأوسط”.
وبيَنت بلومبيرغ أن المملكة أولت اهتماماً بالغاً في الآونة الأخيرة بالقطاع السياحي، حيث باتت السلطات بصدد إعداد تأشيرة للسياح، ما منح العالم إشارة واضحة على تركيز الرياض على تطوير تلك الصناعة كجزء من خطة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لإصلاح الاقتصاد.
ووصف صندوق الثروة السيادية أمالا بأنها “أحدث وجهة على خريطة الطائرات”، بما ستمتلكه من فنادق وفيلات خاصة إلى جانب العروض الفنية والرياضية والثقافية، فضلًا عن المراسي ونادي اليخوت.
مساعي المملكة للتحول إلى وجهة سياحية رئيسية في المنطقة باتت واضحة للغاية، وذلك في ظل اتباعها لخطط متنوعة لجذب السياحة الخارجية إلى البلاد، لا سيما وأن هذا الأمر يعد من العوامل الرئيسية لتنويع مسارات الاقتصاد السعودي بعيدًا عن الاعتماد على النفط بشكل رئيسي.
وتُمثل السياحة بشكل عام واحدة من أهم الركائز الفعلية في تنويع الاقتصاد وفقًا لخطة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والتي تشمل تحويل العديد من المدن إلى وجهات سياحية رئيسية في السعودية.
ومن المقرر أن تضم المنطقة مطارًا خاصًا بها، و2500 وحدة فندقية فخمة، و200 مؤسسة تجارية، و700 فيلا، وهي ستكون مفتوحة أمام السياح الدوليين والمحليين، كما من المتوقع أن توفر 22 ألف وظيفة، وهو رقم رائع على مستوى سوق التوظيف في المملكة.