بتوجيه الملك سلمان وولي العهد.. خالد بن سلمان يصل طهران في زيارة رسمية
إدارة ترامب تهدّد بمنع جامعة هارفرد من تسجيل طلاب أجانب
حالة طوارئ صحية بسبب الحمى الصفراء في هذه الدولة
حساب المواطن: 5 خطوات لمعرفة قيمة الدعم
حالة مطرية ورياح شديدة على جازان تستمر حتى المساء
الصين وماليزيا ترفضان التهجير القسري لسكان غزة
الذهب يواصل صعوده القياسي ويسجل 3346.20 دولارًا للأوقية
أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة وغبار على 6 مناطق
ضبط مواطن ووافدة لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث جنائية بالرياض
فرصة استثمارية في متنزه البيضاء بالمدينة المنورة
طالبات خريجات كليات التربية مجلس الوزراء بتدخل عاجل لتوظيفهن؛ حتى لا يضيع عمرهن سدى بعد أن تعلمن لسنوات، ولكن كانت الحصيلة بالنسبة لهن إغفالًا لحقوقهن.
وقالت الخريجات: إنه تم توظيف من هم أقل منهن من المعاهد والكليات المتوسطة، ولكن لم يتم النظر إليهن بعد رغم أن معهن شهادة وتخصص وتربويات.
وأكدت الخريجات أنهن يردن أبسط حقوقهن؛ لأنهن مستوفيات جميع الشروط ومعطلات لأكثر من 10 سنوات، مطالبين بالإنصاف والعدل عن طريق الحصر والتوظيف.
ولفتوا إلى أن أجيال ماتت وأخرى جاءت وتغيرت الدنيا بشكل كامل، إلا أن خريجات كليات التربية معطلات لسنوات طويلة دون سبب، مشددين على ضرورة تدخل مجلس الوزراء لحل أزمتهن.
وتحتاج خريجات التربية بحسبهن إلى وقفة من الجميع سواء الإعلام أو الشخصيات العامة ومجلس الشورى لمساندتهن وإيصال صوتهن وعدم تهميشهن؛ لأنهن بحاجة ماسة إلى توظيف حتى لا يذهب عليهن تعب سنوات الدراسة سدى.
وبحسب تصريحات سابقة لخريجات التربية، عددهن يتجاوز 20 ألف حالمة انهارت طموحاتهن، حيث تم تأهيلهن ليكونوا معلمات، ولكنهن لا يجدن فرصة وظيفية حتى اليوم.
وكانت رانيا عابد- معلمة عاطلة- قالت في حوار سابق لها ببرنامج “يا هلا” على قناة روتانا خليجية: إنهن وصلن إلى نائب زير التعليم وسلمنه خطاب بالمشكلة منذ شهر، ولكن كل ما قاله: “يصير خير!”.
وتابعت عابد أن سجلهن الأكاديمي يثبت أنهن خريجات كلية التربية، لكن أرقامهن الوظيفية اختفت فجأة، مشددةً على أن التعليم ممارسة وليس اختبارًا مثل اختبار “كفايات” يحققن فيه معيارًا.
وأضافت: “فاجؤونا باختبار كفايات ورغم ذلك اجتزناه جميعًا بامتياز، وهذا دليل على أننا معدات تربويًّا بطريقة جيدة”.
وشددت على أن “التعليم تسد العجز في الكادر التعليمي برفع الإداريات لوظائف التدريس.. وتتجاهل التربويات وهن جالسات في المنزل”.