سلمان للإغاثة يوزّع 646 سلة غذائية في ولاية قندوز بأفغانستان
إجراء أول عملية لاستبدال مفصل الركبة باستخدام تقنية الروبوت بالقصيم
إندونيسيا ترفع مستوى التحذير من بركان جبل بور ني تيلونج
المنتدى السعودي للإعلام 2026 يطلق ثاني لقاءات مبادرة “ضوء” في القصيم
حساب المواطن يوضح طريقة الإفصاح عن دخل حافز
“ضوء المنتدى السعودي للإعلام” تحط رحالها في القصيم لاستكشاف الريف والاقتصاد المحلي
الأمم المتحدة تدين تعليق إسرائيل لأنشطة الإغاثة في غزة
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10490 نقطة
القبض على إثيوبي لترويجه الحشيش والأقراص المخدرة بالرياض
حدث بيئي نادر.. رصد “نسر روبّل” المهدد بالانقراض بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
أكدت وسائل إعلام يابانية أن التجار والشركات المستوردة للنفط الإيراني ستبدأ في تعليق وارداتها من هذه السلعة اعتباراً من الشهر المقبل، وذلك تماشيًا مع العقوبات التي استعادتها الولايات المتحدة الأميركية ضد طهران.
وترى اليابان أن هذا الإجراء يأتي كنوع من التفاعل مع العقوبات الأميركية، والتي ستشمل قطاع النفط اعتباراً من نوفمبر المقبل، وذلك بعد أن بدأت بالموجه الأولى من العقوبات في مطلع الشهر الماضي، حسب ما جاء في وكالة جيجي برس اليابانية.
وقالت وكالة الأنباء اليابانية: إن اليابان استقرت على اتخاذ خطوات فعلية نحو الامتناع عن شراء النفط الإيراني، وذلك لمواكبة الضغط الدولي على طهران لتغيير مساراتها السياسية التي تمثل تهديدات لمنطقة الشرق الأوسط.
وحسب جيجي برس، فإن شركات النفط اليابانية على استعداد لتعليق الواردات الإيرانية والبحث عن طرق للتحول إلى منتجين آخرين في الشرق الأوسط.
وتعد المملكة هي الخيار الأول لمستوردي النفط الإيراني بعد تفعيل العقوبات، وهو ما يعني أن العديد من الشركات المتخصصة في النفط بدول شرق آسيا سيسعون للتعاون مع الرياض في هذا الصدد.
وتمثل دول شرق آسيا الجهة الأولى لشراء النفط في الشرق الأوسط، حيث تقبع الصين في المركز الأولى كأكبر مستهلك للبترول على مستوى العالم.
المملكة من جانبها قد تعهدت برفع معدلات إنتاجها من النفط خلال الأشهر المقبلة، لسد أي عجز ينتج في السوق العالمي نتيجة للعقوبات الإيرانية.
وشهدت الأسابيع القليلة الماضية انسحاب العشرات من الشركات المعنية بمجالات مختلفة، على رأسها شركة توتال الفرنسية المتخصصة في النفط، والتي ألغت بخروجها من إيران مشروعات بقيمة 2 مليار دولار، كانت طهران تعول عليها الكثير لتحقيق النمو في اقتصادها.
