لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 4 رمضان
إنقاذ 12 شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية بالشرقية
غرامة بأكثر من 1,4 مليون ريال لمصنع مستحضرات صيدلانية وإحالته للنيابة
الدراسة عن بعد اليوم في مدارس العاصمة المقدسة ومحافظاتها
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة أم القرى غدًا
ولي العهد يستقبل الرئيس اللبناني في قصر اليمامة ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية تؤكد دور وثقل الرياض وانطلاقة جديدة للعلاقات
القبض على شخصين لترويجهما 40 ألف قرص إمفيتامين في الرياض
دعاء خاشع للشيخ السديس من المسجد الحرام 3 رمضان
المقرأة الإلكترونية.. إطلاق أضخم مبادرة لإيصال رسالة القرآن الوسطية للعالم بـ 10 لغات
لا زال مسلسل دهس أرواح الأبرياء في تقاطع قرية الدغارير وحاكمة الدغارير التابعة لمحافظة صامطة مستمرًّا، وقد تكرر خلال هذه السنة أكثر من 3 مرات؛ ما دفع أهالي القريتين ومرتادي الطريق السريع بين المسارحة- صامطة للتذمر من خطورة هذا الشارع.
وقال حسن دغريري في تصريحات إلى “المواطن“: إن من المعروف كون المنطقة التي تقطع بين قرية الدغارير وحاكمة الدغارير تشهد حركة تجارية، لأن بها مطاعم وأسواقًا وتموينات، ولكن ازداد هذه الشارع خطورة على المواطنين بسبب الطريق الدولي الرابط بين صامطة والمسارحة والسرعة الجنونية للسائقين في هذا المكان.
وأضاف الدغريري أن “القادم من حاكمة الدغارير يضطر لإيقاف سيارته جانبًا وقطع الشارع مشيًا من أجل أخذ بعض الأغراض من سوق الخضار والفواكه في قرية الدغارير أو بعض المستلزمات الطبية من الصيدلية والخطورة تكمن في طريق العبور إلى الجهة المقابلة؛ وذلك بسبب السرعة الزائدة للسائقين”.
وأوضح الدغريري أنه وقعت حادثة دهس لأحد كبار السن يدعى يحيى دغريري يوم أمس الأحد في نفس المنطقة؛ مما أدى إلى وفاته؛ وذلك بسبب أحد المتهورين الذين تركوه ولاذوا بالفرار.
ومن جانبه، قال علاء دغريري: إن المنطقة تطالب منذ أكثر من 4 سنوات بعمل مطبات تهدئة فقط، ولكن لم يجدوا أي اهتمام من قبل الجهات المعنية مع العلم أن حالات الدهس تتكرر في هذا الشارع كل سنة وخاصة لعابري الطريق من كبار السن والأطفال، متسائلًا: “إلى متى يتكرر هذا المسلسل والجهات المعنية ساكنة لا تتحرك؟!”.
الجدير بالذكر أن “المواطن” قد سلطت الضوء في تقرير سابق عن خطورة هذا التقاطع وإزهاق أرواح أبرياء في وقت سابق، وذلك بتاريخ 25/ 3/ 2018م.
عزيزالنفس الخالد
بما أن الطريق دولي أرى في هذا التقاطع تشييد كوبري للسيارات مع إشارة ضوئية في أسفل الكوبري بكمرات ساهر.
محمد الحكمي
كلام سليم صراحة
هذا هو أفضل حل للوضع المأساوي
كبري أو نفق لتستمر حركة السير
وإشارات مزودة بكمرات ساهر للتقاطعات وللحد من التهور