الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة منصة راعي النظر تدخل موسوعة جينيس احتفالات اليوم الوطني في قطر.. فخر واعتزاز بالهوية الوطنية نسيان مريض في غرفة ضماد بأحد مراكز حفر الباطن يثير جدلًا واسعًا “الشؤون الاقتصادية والتنمية” يناقش إنجازات رؤية 2030 للربع الثالث
أظهر مقطع فيديو متداول لحظة اغتيال مسلحين مجهولين معاون طبيب بصحة البصرة لدى خروجه من المستشفى التعليمي بالمحافظة، الأمر الذي أثار موجة غضب بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
ويبين المقطع المتداول لحظة اغتيال الموظف بعدما اقتربت منه سيارة من نوع ” بيك أب نيفارا ” في أحد الشوارع العامة، وقام أشخاص فيها باستهدافه بأسلحتهم واغتياله، وفروا هاربين.
وكان مقطع فيديو قد أظهر لحظة اغتيال تارة فارس، وصيفة ملكة جمال العراق وعارضة الأزياء، بـ3 طلقات نارية في العاصمة بغداد.
وبيّن الفيديو، اقتراب شخص من شباك سيارة تارة فارس وإطلاقه النار عليها، وفر هاربًا على متن دراجة نارية يقودها شخص آخر.
ولقيت عارضة الأزياء تارة فارس حتفها قبل ثلاثة أيام إثر تعرضها لـ3 طلقات نارية داخل سيارتها ببغداد.
وأعلنت وزارة الصحة العراقية مقتل تارة فارس بطلقات نارية في العاصمة بغداد، حيث قال سيف البدر، المتحدث باسم وزارة الصحة العراقية: إن جثة تارة فارس وصلت إلى مستشفى الشيخ زايد في بغداد، وكانت مصابة بثلاث طلقات نارية، اثنتين في الرأس والثالثة بمنطقة الصدر.
ابوعبدالله
لاحول ولا قوة الا بالله
من فتن آخر الزمان التي حدثنا عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم مما هو كائن قبل يوم القيامة لا أثناءه ، وذلك حين يكثر الجهل ، ويرفع العلم ، ويقل الصالحون ، ويكثر المفسدون ، وتقع الأحداث العظام ، فحينها يكثر القتل بين الناس ، وينتشر الهرج بينهم ، ويكون ذلك في فتن عظيمة يحار فيها الناس ، ولا يميزون – لجهلهم ولشدة الفتن يومئذ – الحق من الباطل ، والصواب من الخطأ ، وإنما يتحزبون لأطماع الدنيا ، وأهواء النفس وشهواتها ، فيقع القتل ، ولا يدري القاتل لماذا قَتَل ، ولا يدري المقتول عن سبب قتله .
عنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَا تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَأْتِيَ عَلَى النَّاسِ يَوْمٌ لَا يَدْرِي الْقَاتِلُ فِيمَ قَتَلَ ، وَلَا الْمَقْتُولُ فِيمَ قُتِلَ ، فَقِيلَ : كَيْفَ يَكُونُ ذَلِكَ ؟ قَالَ : الْهَرْجُ ، الْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ )