جامعة الإمام: فصل طالبة نهائيًا بسبب المخدرات وإيقاف أخرى فصلاً دراسيًا
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يطلق مشروع السياسات اللغوية في العالم
عملية نوعية تحبط تهريب 239 ألف قرص محظور بعسير
بندر الخريف يبحث مع وزير الطاقة الأمريكي تعزيز التعاون الإستراتيجي بقطاع التعدين
وظائف تعليمية وإدارية بمدارس التعليم المستمر
المرور: 5 أيام متبقية على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المتراكمة
تعزيزًا لجودة الحياة .. دوريات الأمن الراجلة في المسار الرياضي بـ الرياض
السعودية تدين بأشد العبارات قصف الاحتلال الإسرائيلي للمستشفى المعمداني في غزة
تركي المالكي: دوي الانفجار بالمنطقة الشرقية نتيجة لمناورات تدريبية
البيت الأبيض ينشر التقرير الطبي عن صحة ترامب
لا يجرؤ معظم سكان العالم على لمس العقارب، لكن هناك قرية هندية صغيرة يبحث سكانها عن العقارب لوضعها على وجوههم أو أفواههم كجزء من طقوس العبادة عندهم.
ففي كل عام في قرية كانداكور، يصطف الرجال والنساء والأطفال وكبار السن في طابور للصلاة لإلههم “كوندامي”، حيث يقدمون القربان من جوز الهند والزيت، ويصلون من أجل الصحة الجيدة والازدهار. وبعد اكتمال هذه الطقوس، يبدأ الجميع بالبحث عن العقارب للعب معها.
ويلتقط السكان العقارب دون خوف، ويدعونهم يزحفون على أيديهم وأقدامهم وحتى وجوههم، وأشجع المصلين يضعون المخلوقات السامة في أفواههم مقتنعين بأن كوندامي سيحميهم.
وادعت بعض التقارير أنه لم تكن هناك حالات للسعات العقارب على مر السنين، لكن تشير معظم المصادر إلى أن عدد الإصابات كان منخفضًا، ولم يتم الإبلاغ عن أي وفيات ناجمة عن هذا المهرجان الغريب.
وجذبت طقوس العبادة السنوية قدرًا كبيرًا من الاهتمام على مر السنين، ويزداد عدد المصلين كل عام، وبصرف النظر عن شعب كونداكور، فإن معبد العقرب المحلي يجذب آلاف المصلين من الدول المجاورة.