انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
كشف تقرير حقوقي جديد عن إساءة قطر للعمالة الأجنبية، بشكل فاضح، ضمن مشروعات البنية التحتية الخاصة باستضافة كأس العالم 2022 على أراضيها.
وحسب موقع ذا فيدراليست الأميركي، فإن العديد من حالات الانتهاك لا تزال مستمرة في قطر، مشيرًا إلى أن هناك بالفعل حالة وفاة على الأقل يوميًّا منذ عام 2013 وحتى 2017 بسبب انتهاكات حقوق العمال في قطر.
وأشار الموقع الأميركي إلى أن سفارة نيبال في الدوحة تسلمت تقريرًا في 2017 أكد أن هناك مستويات غير مسبوقة من الإساءة لحقوق العمالة الأجنبية، على النحو الذي أدى إلى وفاة المئات من العمال، ليجذب أنظار العالم إلى معدلات غير مسبوقة من الانتهاكات.
وأوضح الموقع الأميركي أن تنظيم كأس العالم في قطر هو كابوس مر فوق جثث الآلاف من العمال الذين ماتوا تحت وطأة الانتهاكات القطرية، خاصة في ظل سعي الدوحة لإتمام مشروعات ضخمة في وقت قصير، وهو الأمر الذي يدفع العمال الأجانب ضريبته حياتهم.
ووفقًا لتقرير آخر صدر عن نقابات العمال في عام 2017، توفي ما لا يقل عن 1200 عامل أجنبي في قطر منذ حصولها على حق استضافة كأس العالم في عام 2010، وهذا بلا شك أكبر عدد من الوفيات المعروفة للتحضير لحدث رياضي، متفوقة على دورة الألعاب الأولمبية الشتوية لعام 2012 في سوتشي، والتي جاءت في المركز الثاني بعد رصد 60 حالة وفاة فقط.
وفور انتشار التقرير الذي توقع أن يكون هناك ما لا يقل عن 4000 قتيل في قطر بحلول حفل الافتتاح في عام 2022، تم اعتقال مراسلي هيئة الإذاعة البريطانية BBC الذين حاولوا نقل الصورة السوداء من داخل معسكرات العمل في مشروعات كأس العالم.
وأكد التقرير الثاني أن الأعداد المذكورة هي فقط التي تم رصد حالتها، مشيرًا إلى أنه لا سيزال هناك المئات من الأشخاص الذين ماتوا دون أن يتم الكشف عنهم أو إبلاغ ذويهم.
صريح فرح
على الأقل يسلمون العمال حقوقهم ولا يجبرونهم علي المغادرة تاركين مستحقاتهم خلف ظهورهم أو الذهاب لمكاتب العمل الغير عادلة ومنتشرة وهمها الأول والأخير بيع الفيز الجديدة و لإحضار المزيد من
العمال المغضوب عليهم .