6 ملايين عملية إلكترونية عبر منصة أبشر “استدامة” تُعلن نجاح توطين زراعة الهليون لتعزيز الإنتاج المحلي السعودية تندد بأشد العبارات مواصلة الاحتلال الإسرائيلي استهداف وكالة الأونروا خلال زيارة وزير الإعلام لبكين.. شراكة إعلامية سعودية صينية تطلق برامج تنفيذية شاهد.. عودة النعام لصحراء منطقة تبوك هيئة الطرق: فتح الحركة المرورية على جسر نمران في بيشة الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك بلجيكا برعاية الملك سلمان.. افتتاح منتدى الرياض الاقتصادي في دورته الـ 11 غدًا عقرب في طرد “شي إن” يدخل فتاة إلى المستشفى نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يرأس وفد السعودية بقمة العشرين في البرازيل
كشفت شبكة فوكس نيوز الأميركية عن جانب جديد من قذارة نظام الملالي وأذرعه العسكرية في إشاعة عدم الاستقرار في الشرق الأوسط، وذلك عن طريق تسليح عناصره النشطة في عدد من البلدان بالمنطقة.
وحسب مصادر استخباراتية للشبكة الأميركية، فإن شركة طيران إيرانية قامت بتهريب أسلحة إلى لبنان لاستخدامها من قبل حزب الله، مشيرة إلى أن عدد من الرحلات الجوية تم استغلالها في هذا الغرض.
وأشارت المصادر الاستخباراتية الغربية لفوكس نيوز، إلى أن رحلتي طيران عبر الخطوط الجوية الإيرانية، قامتا من طهران إلى بيروت شاركتا في تهريب الأسلحة وسط المدنيين، مشيرة إلى أن هذا الخط الجوي استقبل رحلات غير معتادة على مدار الشهر الماضي.
وقالت المصادر الاستخباراتية للشبكة: “الرحلة الأولى كانت في 9 يوليو، وتوقفت في دمشق ومرت على شمال لبنان، وهي حملت أسلحة دقيقة إلى حزب الله، أما الطائرة الثانية فكانت رحلة في 2 أغسطس، واتخذت “طريقًا غير منتظم قليلاً” شمال سوريا”.
ونقل التقرير عن مصدر بأحد أجهزة المخابرات داخل المنطقة قوله: “يحاول الإيرانيون ابتكار طرق جديدة لتهريب الأسلحة من بلادهم إلى حلفائها في الشرق الأوسط، ومن ثم اختبار وتحدي قدرات الغرب على تعقبهم.”
ويُعتقد أن شركة قشم فارس للطيران هي واحدة من عدة شركات طيران مدنية يستخدمها الحرس الثوري الإيراني لتهريب الأسلحة، وفقًا لتقرير فوكس نيوز.
ونفت إيران في الآونة الأخيرة تقريرًا أكد أن طهران أرسلت صواريخ إلى ميليشيات عميلة في العراق. وذلك على الرغم من تأكيدات مصادر إيرانية وعراقية وغربية لهذا الأمر على مدار الأيام القليلة الماضية.
وتشمل الأسلحة المهربة -حسب المصادر الاستخباراتية- صواريخ زلزال، فاتح 110، وذو الفقار، وتتراوح قدراتها على الاستهداف ما بين حوالي 200 إلى 700 كيلومتر، مما يهدد عدداً من العواصم والمدن في المنطقة.