هزة أرضية في الخليج العربي بقوة 4.36 درجات
ثلاثي برشلونة مطلوب في دوري روشن
في الشوط الأول.. الأهلي يتفوق على الوحدة بهدف
شوط أول إيجابي بين ضمك والنصر
التعادل الإيجابي يحسم مباراة ضمك والنصر
الشؤون الدينية: لا مواقع للأئمة والخطباء في وسائل التواصل الاجتماعي
صندوق التنمية الوطني يستعرض دوره المحوري في تنويع الاقتصاد وتوفير الفرص الواعدة
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء غرفة عمليات استقبال ومعالجة بلاغات الاحتيال المالي
اشتري بثقة.. “دار الأميرات” وجهتك لمستحضرات العناية الأصلية لأشهر الماركات العالمية
إقفال طرح أبريل ضمن برنامج الصكوك المحلية بـ 3.710 مليارات ريال
يحرص بعض الآباء على مشاركة صور عودة أبنائهم إلى المدرسة على المنصات الاجتماعية، لكن هذه العملية لا تخلو من مخاطر وعواقب.
وبحسب دراسة أجرتها شركة “مكافي” المختصة في الأمن الرقمي ببريطانيا، فإن نشر صور الأطفال في بداية الموسم الدراسي يجعل الصغار عرضة لمخاطر عدة أبرزها من منحرفين جنسيًا يصطادون ضحاياهم على شبكة الانترنت.
وقالت “مكافي”: إن الآباء البريطانيين يشاركون ما يقارب 1.3 مليار صورة لأبنائهم كل سنة، والباعث على القلق في هذه العملية أن 30%من هذه الصور متاحة في صفحات عامة ويمكن أن يصل إليها أي شخص، أي ما يناهز 390 مليون صورة، بحسب ما نقلت سكاي نيوز.
وبعيداً عن إنجلترا، تقدم الصور معلومات مهمة عن الأطفال فهي تكشف تاريخ ميلادهم في الغالب على اعتبار أن الدخول المدرسي يجري في سن معينة، وبما أن العدسات تلتقط الصغار في المدارس فهي تكشف أيضًا المكان الذي يرتاده التلاميذ.
أما في حال أصر شخص ما على أن يشارك صورة طفله أثناء الدخول المدرسي فإن الخبراء يوصونه باتخاذ أقصى حد من الإجراءات الوقائية مثل عدم تحديد الموقع أو زيادة الخصوصية حتى يتمكن أشخاص قليلون فقط من رؤية الصورة عوض أن تكون متاحة للعموم.