أمام النصر.. الهلال يستقبل هدفين في أول دقيقة بدوري المحترفين رئة الخرطوم في خطر انخفاض أسعار الذهب 10 آلاف ريال عقوبة عبور الأودية والشعاب أثناء جريانها رينارد يُتابع ديربي الرياض من المدرجات عدسة “المواطن” توثق الشوط الأول بديربي الرياض النبق منجم الفيتامينات ينتشر في براري رفحاء البورصة المصرية تربح 24 مليار جنيه خلال أكتوبر الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو النصر ينهي الشوط الأول بالتقدم بهدف أمام الهلال في ديربي العاصمة
كانت وستظل المملكة دومًا راعية للسلام بين المخاصمين في تجسيد حقيقي لدورها ومكانتها الريادية عربيًّا وإسلاميًّا، وكان آخر هذه الأدوار اليوم الأحد عندما وقعت إثيوبيا وإريتريا اتفاق السلام في جدة برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وبحضور ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وبرعاية خادم الحرمين اليوم ومن قصر السلام بجدة أسدلت إثيوبيا وإريتريا عقدين من النزاعات والحروب وأعلنتا عهدًا جديدًا من السلام.
ورعا الملك سلمان توقيع الرئيس أسياس أفورقي رئيس دولة إريتريا، ودولة رئيس وزراء إثيوبيا آبي أحمد علي، اتفاقية جدة للسلام بين جمهورية إثيوبيا الديمقراطية الاتحادية ودولة إرتيريا، بحضور ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
وفي يوليو الماضي، استضافت المملكة مؤتمرًا دوليًّا للسلام والاستقرار بين الأفغانيين، أما في إبريل 2011 فجنبت المملكة اليمن فوضى عارمة باستضافة الاتفاقية الخليجية.
وفي مايو 2007، أنهت المملكة نزاع 3 سنوات بين السودان وتشاد بمصالحة في الجنادرية.
أما في إبريل من العام نفسه 2007، فكان اتفاق مكة بين فتح وحماس لوقف الاقتتال الداخلي بينهما، أنا في أكتوبر 2006 فجمعت المملكة علماء العراق في مكة المكرمة بهدف حقن دماء المسلمين وإيقاف الحرب الطائفين.
وشهد سبتمبر 1992 توقيع اتفاق المصالحة الصومالية في جدة ووقف حرب أهلية طاحنة، وأخيرًا في أكتوبر 1989 أنهت المملكة الحرب الأهلية اللبنانية بين الأطراف المتنازعة بـ”اتفاق الطائف”.