مستند تحت الدراسة.. توضيح من حساب المواطن تنفيذ حكم القتل في مواطِنين خانا الوطن ودعما الإرهاب بنك الجزيرة يبدأ طرح صكوك إضافية مقومة بالريال توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وضباب على 4 مناطق الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي
طالبات خريجات كليات التربية مجلس الوزراء بتدخل عاجل لتوظيفهن؛ حتى لا يضيع عمرهن سدى بعد أن تعلمن لسنوات، ولكن كانت الحصيلة بالنسبة لهن إغفالًا لحقوقهن.
وقالت الخريجات: إنه تم توظيف من هم أقل منهن من المعاهد والكليات المتوسطة، ولكن لم يتم النظر إليهن بعد رغم أن معهن شهادة وتخصص وتربويات.
وأكدت الخريجات أنهن يردن أبسط حقوقهن؛ لأنهن مستوفيات جميع الشروط ومعطلات لأكثر من 10 سنوات، مطالبين بالإنصاف والعدل عن طريق الحصر والتوظيف.
ولفتوا إلى أن أجيال ماتت وأخرى جاءت وتغيرت الدنيا بشكل كامل، إلا أن خريجات كليات التربية معطلات لسنوات طويلة دون سبب، مشددين على ضرورة تدخل مجلس الوزراء لحل أزمتهن.
وتحتاج خريجات التربية بحسبهن إلى وقفة من الجميع سواء الإعلام أو الشخصيات العامة ومجلس الشورى لمساندتهن وإيصال صوتهن وعدم تهميشهن؛ لأنهن بحاجة ماسة إلى توظيف حتى لا يذهب عليهن تعب سنوات الدراسة سدى.
وبحسب تصريحات سابقة لخريجات التربية، عددهن يتجاوز 20 ألف حالمة انهارت طموحاتهن، حيث تم تأهيلهن ليكونوا معلمات، ولكنهن لا يجدن فرصة وظيفية حتى اليوم.
وكانت رانيا عابد- معلمة عاطلة- قالت في حوار سابق لها ببرنامج “يا هلا” على قناة روتانا خليجية: إنهن وصلن إلى نائب زير التعليم وسلمنه خطاب بالمشكلة منذ شهر، ولكن كل ما قاله: “يصير خير!”.
وتابعت عابد أن سجلهن الأكاديمي يثبت أنهن خريجات كلية التربية، لكن أرقامهن الوظيفية اختفت فجأة، مشددةً على أن التعليم ممارسة وليس اختبارًا مثل اختبار “كفايات” يحققن فيه معيارًا.
وأضافت: “فاجؤونا باختبار كفايات ورغم ذلك اجتزناه جميعًا بامتياز، وهذا دليل على أننا معدات تربويًّا بطريقة جيدة”.
وشددت على أن “التعليم تسد العجز في الكادر التعليمي برفع الإداريات لوظائف التدريس.. وتتجاهل التربويات وهن جالسات في المنزل”.