ولي العهد يعزي رئيس الوزراء الماليزي في وفاة عبدالله أحمد بدوي
الأردن يحبط مخططات لإثارة الفوضى والمساس بالأمن العام
الملك سلمان وولي العهد يعزيان ملك ماليزيا
حصة المدفوعات الإلكترونية تصل إلى 79% من إجمالي عمليات الدفع
أمانة حائل تهيئ عددًا من المماشي الرياضية الحديثة لممارسة رياضة المشي
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين والميثامفيتامين المخدرتين
السديس: شؤون الحرمين حققت أكبر قصة نجاح إثرائية عالمية في خدمة ضيوف الرحمن
13 ألف مشارك من 120 دولة بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية في الرياض
إطلاق صندوق رؤية مكة العقاري وبدء استقبال طلبات صرف تعويضات ملّاك العقارات
برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق أعمال الدورة الـ45 لندوة البركة للاقتصاد الإسلامي غدًا
لا يجرؤ معظم سكان العالم على لمس العقارب، لكن هناك قرية هندية صغيرة يبحث سكانها عن العقارب لوضعها على وجوههم أو أفواههم كجزء من طقوس العبادة عندهم.
ففي كل عام في قرية كانداكور، يصطف الرجال والنساء والأطفال وكبار السن في طابور للصلاة لإلههم “كوندامي”، حيث يقدمون القربان من جوز الهند والزيت، ويصلون من أجل الصحة الجيدة والازدهار. وبعد اكتمال هذه الطقوس، يبدأ الجميع بالبحث عن العقارب للعب معها.
ويلتقط السكان العقارب دون خوف، ويدعونهم يزحفون على أيديهم وأقدامهم وحتى وجوههم، وأشجع المصلين يضعون المخلوقات السامة في أفواههم مقتنعين بأن كوندامي سيحميهم.
وادعت بعض التقارير أنه لم تكن هناك حالات للسعات العقارب على مر السنين، لكن تشير معظم المصادر إلى أن عدد الإصابات كان منخفضًا، ولم يتم الإبلاغ عن أي وفيات ناجمة عن هذا المهرجان الغريب.
وجذبت طقوس العبادة السنوية قدرًا كبيرًا من الاهتمام على مر السنين، ويزداد عدد المصلين كل عام، وبصرف النظر عن شعب كونداكور، فإن معبد العقرب المحلي يجذب آلاف المصلين من الدول المجاورة.